قراءة فى مقال فن التحقيق الجنائي في الجرائم الإلكترونية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
اختيارك رائع اختي الحبيبة
والقصيدة رائعة
شكرا لك
بوركت
هي الأشهر للكويتية الرائعة سعاد الصبح
ربما تندم عليها الأن .. وربما تركتها بين صفحات التاريخ !
سعاد هي النموذج الأنثوي لنزار في الشعر .. دائما أشم رائحة نزار في قصائدها خصوصا (خذني الي الفوضي والطفولة )، و (تحت المطر الرمادي) وغيرها..ولهذا لا أعجب أن اختفت سعاد بعد غياب نزار !
إختيار أعادني لذكرياتي في عراق صدام!..
تحياتي
سعاد الصباح شاعرة خارجة عن النص ، تسبح عكس التيار
وكثيراً ما وجهت له انتقادات حادة ووصفت بأنها شاعرة معلّبة
وعلى الرغم من كل ما يقال إلا أن هذه القصيدة شامخة
حياك الله على اختيارك اللطيف
لم أتأثر يوما بقصيدة كما تأثرت بجمال هذه القصيدة الرائعة التي اختفت
من كل دواوين الشاعرة فلم تتصوّر سعاد الصباح، في حين قالت هذه القصيدة، أن صدّام سيكافئها
على حبها العراق بغزو بلادها، في واقعة عدّت الأكثر مأساويةً وغرابة في تاريخ العرب الحديث.
شكرا لك عزيزتي على جمال اختيارك ـ ولك كل التحية والتقدير.