و جَاءَ شَيخٌ بِعُكَّازَينِ .. يَسأَلُ عَن
طِفلٍ بِعَينَيهِ شَعبٌ حُزنُهُ اهتَرَأَ
و مَدَّ يُمْناهُ نَحوي كَي يُصافِحَني
و حِينَ أيقَظتُ قَلبي للسَّلامِ .. نَأَى
الله الله يا يحيى !!
والله إنّ الحروف تتوارى أمام هذا الإبداع والإتقان
الذي يسكن الوجدان ويعمر الذائقة معنى وبيانًا.
تحياتي وتقديري أيها الشاعر الكبير.