موعد

الـــسّــــاعــــةُ الآنَ .. إلا

عَـقَـارِبُ الـوقــتِ كَـسْـلَـى

الــــــســــــاعـــــــة ُ الآنَ دارت
ومـــوعـــدُ الـــحــــبّ ولّـــــــى !!

دقة في تصوير المشهد وبراعة في اقتناص الأفكار ومهارة في اختيار الألفاظ فضلاً عن هذه الروح الجميلة التي تسكنك والتي اضفت على القصيدة جوّاً من المتعة والدهشة ولم تفسد ما أردت من تصوير حرقة الشعور ولهفة الروح

أحييك يا أصمعيّ اليمن والقصيدة للتثبيت إعجاباً وإكبارا

الأخ الحبيب ماجد الغامدي
الرائع شعرا وحضورا
لمسات بنانك في صفحتي لا سواها هي ما تجعلني أشعر بالزهو
تحية لروحك الجميلة
ولحروفك البهية
ولذائقتك الراقية
ولقلبك الطيب

تقبل مودتي

هو توظيف للحب توظيفا بارعا
واستغلال الأحاسيس النفسية في اسقاطات موفقة
ترنيمة موسيقية راقصة بسخرية من الواقع بشكليه
الحرب في غير مكانها والحب في غير مكانه
أضف إلى ذلك البيت الصاعقة في آخر المطاف
يكشف المستور ويشفي المسحور



لك مني كل التقدير والإعجاب أخي الشاعر عنار
دمت مبدعا مجددا .

عَمَّارُ حَرفٌ أَطَلاَّ
يقُولُ : إمَّا .. و إلاَّ ..

قصيدة بروعتك أيها الراقي

محبتي و إعجابي

الراقي شعرا ومرورا

شاعر الربيع العربي

يحيى الحمادي

شكرا لمرورك الغيث

وتحية لقلبك الطيب

قصيدة رائعة ..
مفعمة بالشعرية ..
والحياة..والحركة
.
أحـبـبـتُ لـيـلـى .. ولـيـلـى **لا تـعـرفُ الـحـبّ أصــلا!
.

لايجهلُ الحُبَّ إلاَّ **صخرٌ أبى أنْ يُفَلاَّ
.
.
تحية تليق بجمال حروفك..

ما أروعها ..
وما أروعك
..

من روعتك
وصفاء قلبك
ونقاء ورقي ذائقتك وثقافتك

تقبل تحياتي
وألف شكر على مرورك الطيب

الله يا شاعر ... لبنانك تصبح القوافي عجينة ... والنتيجة أننا نحظى بروعة الشعر الذي يجمع ببراعةٍ بين الأصيل القديم والحديث المستساغ
أحييك شاعرنا المبدع
ومودتي هي وأكثر كما يليق بهذا الألق

الأستاذ الشاعر القدير وليد عارف الرشيد
هنا غمرتنا بروعة حضورك الطيب
ألف شكر وتحية لك أيها الجميل شعرا وشعورا

أحببتُ والحبُّ أعمـى يا عاذلي فيـهِ .. مهـلا
خلاصـة الأمـر أَنّـي غرقتُ رأسًا .. ورِجـلا
أحببتُ ليلى .. وليلـى لا تعرفُ الحبّ أصـلا!

بوركت أستاذي الفاضل على هذه القصيدة الرائعة
شكرا لكم وجزاكم الله خيرا

جميلة جداً رائعة أخي الشاعر : عمار الزريقي
استمتعنا بقراءتها وأدهشتنا فكرتها ..
بورك فيك على مثل هذه الرائعة

راقصة ، خفيفة ، مُطربة ...على المُجتثّ
رأيتُ فيها روحَ البردونيّ الفَكهة والساخرة في كثير من قصائده ، كقصيدته : ( لص في منزل شاعر ) ، وأختار منها هذه الأبيات لتقارب الروحين :
شـكراً ، دخلتَ بلا إثارهْ * وبلا طُفُورٍ ، أو غراره
لـما أغـرتَ خنقتَ في * رجليكَ ضوضاءَ الإغاره
أرايتَ هذا البيت قز* ماً لا يكلفك المهارة ؟
فأتيته ترجو الغنا * ئم ، وهو أعرى من مغارة !
ماذا وجدتَ سوى الفرا * غ ، وهرّة تَشتَمُ فارة ؟
ماذا ، أتلقى عند صعـ * ـلوك البيوتِ ، غنى الإماره ؟!
يالصُ عفواً ، إن رجعـْ * ـت بدون ربحٍ أو خساره
لم تلقَ إلا خيبةً * ونسيت صندوق السجارة !!
فهل تراه صاحب الموعد - الذي لا يعرف الحب أصلاً - أعرض عن بيت شاعرنا ، إلى بيت يرجو فيه غنائم خاوية من الوحي المقدّس ؟!!
تحياتي وتقديري أخي الأكرم ..الأستاذ عمار

خلاصة الأمر أَنّي غرقتُ رأسًا .. ورِجلا

==========

و " خلاصة الأمر أني " أسرتني القصيدة في شكلها و مضمونها ،

و كأن اللفظ في بوحك جديد على القواميس ، لما تُلبِسه براعتك من جدّة

في الصور و خلق في المعاني .

الشاعر عمار الزريقي ،

تحية لشلال شعرك المميز .