يا شمس

هي لم تغب وإنما ابتعدت قليلا لنقرأ بوح
الشمس من نبض الكاتب...ستعود مجددا حاملة
أمنيات الحكايا ببوح جديد من أصالة اللغة.

الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
وإنّي أراكَ منهم أخانا الأديب الموفق عبد الله النفاخ ، أسعد الله صباحك
دمت بخير وعافية
تحياتي والمودة

بارك الله بكم سيدي الغالي
دمتم بكل الود
حياكم الله

السلام على قلبك الأبيض

ـــ هنا امتشقت أنامل اليراع , فانساب الشوق لغة جميلة

وهي عصية إلاّ على من يحس ذاك الشوق المكنون الذي بحت به

ما شاء الله , لغة جميلة وحسّ أجمل ...

رزقك ربي شمس لا تغيب , دمت بسعادة

سلمك الله يا سيدي
منحتني الكثير بكلماتك
توردت وجنتاي خجلاً
سلمتم دمتم
حياكم الله

صبرا صبرا فالحرية لابد أن تشرق شمسها التي لاتغيب
حرفك يحفر أثره عميقا بخلدي لما يحمل من عمق وأدب
بوركت وبورك الحرف
تحاياي

بارك الله بكم أستاذتي
شرفتني كلماتكم كثيراً
دمتم بكل الود و المحبة

رغم الوجع الذي صبته حروفك الجميلات في فؤادي ... فإنك أيها المبدع الجميل عرفت متى وكيف تفتح للإشراق أوسع الفرص والأبواب .
بعون الله أرى النسائم قد أزفت على الوصول لتقشع لنا صفحته
محبتي وكثير تقديري