عازفة الكمان

نص قصي موفق السرد أجادت كاتبتنا فيه سبك الفكرة لتتصاعد وتيرة الحس رفقة الحدث متمكنة من القاريء تحمله نحو قفلة موجعة

القاصة الرائعة زبيدة خضير الزبيدي
سعدت بمروري في باحة نصك الجميل

الهلا بك في واحتك

تحاياي

نعم أستاذة ربيحة ..أنا أحسست ان في هذه القصة قد نضج قلمي قليلا عن بقية القصص التي كنت قد كتبتها منذ سنوات خلت
أملة بأذن الله مواصلة الكتابة خاصة في مجال القصة القصيرة .

ممتنة لك مرورك الرائع والمفيد دائما على صفحاتي المتواضعة .

قص لا يمكن أن يكون إلا لقلم يعشق الهزيع الأخير من السرد ويسهر له.
الأديبة زبيدة : بورك قلم أنت حاملته.
كل المودة.

الأستاذ عبد المجيد برزاني
أشكر حروفك .. ومرورك النبيل على صفحاتي
أعتز بكلماتك الرائعة . وشرف كبير تعليقك على القصة .

تحية وتقدير

جميلة هذة القصة بكل معنى الكلمة .. بلغة راقية
وعبارات رائعة جعلتنا نعيش مع تلك الزنبقة
مأساتها ونسمع ألحانها الحزينة الساحرة
ونتألم لنهايتها المفجعة ..
تقبلى أعجابى وتقديرى .

ومن منا يا سيدتي الرائعة من لا يملك مأساة في دواخله
كان قدر البطلة .. أن تموت ألما قبل الموت حبا لكل من مر في حياتها القصيرة

ممتنة للمرور العابق والزاهر على صفحاتي .
تقديري واحترامي

احساس وذوق وجمال في التعبير

ويموسق الضوء مع الظلمة ،بينما صوت كمانها يتثاءب برعشة من الطرب تتماوج في الروح، فتتخللها رويدا.. رويدا .ايتها الاديبة يبقى السؤال مطروحا من اين لك هذه اللغة الموسقية الرائعة؟الباذخة حد الجبروت،قصة تختصر حياة زاخرة،لا شك انك مبدعة من الطراز الاول،هنيئا لك هذا السرد

احساس وذوق وجمال في التعبير

تيسير الزبيدي
ممتنة لك هذا المرور الأول على صفحاتي
تقبل أحترامي وتقديري

ويموسق الضوء مع الظلمة ،بينما صوت كمانها يتثاءب برعشة من الطرب تتماوج في الروح، فتتخللها رويدا.. رويدا .ايتها الاديبة يبقى السؤال مطروحا من اين لك هذه اللغة الموسقية الرائعة؟الباذخة حد الجبروت،قصة تختصر حياة زاخرة،لا شك انك مبدعة من الطراز الاول،هنيئا لك هذا السرد

محمد أبو الصقيل
أشكر مرورك النبيل على القصة
وأشكر كلماتك الرائعة
تقبل مني وافر الأحترام والتقدير

مبدعة
وقصتك رائعة
وسردك جميل جدا

شكرا لك اختي

بوركت