أ/ محمد ذيب سليمان
الشكر الأوفى والثناء الأصفى والأوزكى لك أيها الفاضل
كم يبهجني أن أقرأ هذا الثناء منك ..
ولا على الحزن أن يتبوَّأ من قلوبنا ما يشاء
تحيتي لك
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أ/ محمد ذيب سليمان
الشكر الأوفى والثناء الأصفى والأوزكى لك أيها الفاضل
كم يبهجني أن أقرأ هذا الثناء منك ..
ولا على الحزن أن يتبوَّأ من قلوبنا ما يشاء
تحيتي لك
أتمنى على من يمتلك صلاحية التعديل
تعديل هذا الجزء من النص :
(ليست لتشغَلَني الآنَ هذه الإجاباتُ..)
تعديل (هذه) إلى ( هذي)
مع أصدق التحايا
لغة عميقة...طرحتها باقتدار
اشتقنا لحرفك العتيق...تحية لشاعرنا.
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !
سرني أن قرأت كل الردود قبل الرد لأجد تعديلك الذي طلبت وكان استوقفني في النص. قمت بالتعديل كما طلبت أيها الكريم.
النص رائع شعريا وشعوريا ، وربما أختلف مع وجهة نظر أخي الحبيب أحمد رامي فأرى أن التصريح بالأسماء أفاد في تخفيف حدة الرمزية كي لا تغرق في الغموض والتهويم.
وأما من حيث الأسلوب فلغتك راقية وصورك بكر وأسلوبك يعتمد على الرمزية الحداثية الموجهة وأنا مع الموزانة بين بين هذا وذاك.
وأما من حيث البناء العروضي فإني وجدت نصك يحتاج النظر في تدوير الأسطر ليوافق المعنى والمبنى ولا أريد أن أزعجك بمواضع كثيرة ارتبك فيها المبنى والمعنى بسبب التدوير.
وبالمناسبة .... قابيل هو أب جل البشر فعم غاتلبا أبناء القاتل ، وهو إن قتل أخاه حسدا فإنه ما انفك يقتل نفسه منذ ذلك الحين بوجوه مختلفة وأسماء مختلفة وهذا أمر لم تفعله حتى الشياطين.
نسأل الله السلامة ونسأله تعالى فرجا قريبا ونصرا مؤزرا لعباده الصالحين.
دمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي
مموسقة رشيقة هي قصيدتك ، وموجع ما حملته من هموم وآلام .
عجيب كيف يستطيع هذا الشعر أن يحملنا في الرحلة ذاتها على جناح المتعة تارة ،
و على جناح الألم تارة أخرى . !!
المبدع عبد الله بيلا ،
في انتظار المزيد من أشعارك .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
الجرح غائر
والألم عظيم
والحزن يتحكم بنا
قصيدة جميلة جدا أخي
شكرا لك
بوركت