مهما بعدت عن دنيتك ... رامى اللى فات من سكتك
الحق عمره ما ينكسر ... لو كان طريقه خطوتك
ومفيش حياه من غير ألم ... فيها اللى ظالم وإتظلم
ليه وإنت لسه بتبتدى ... كاتب نهايه ف صفحتك
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
مهما بعدت عن دنيتك ... رامى اللى فات من سكتك
الحق عمره ما ينكسر ... لو كان طريقه خطوتك
ومفيش حياه من غير ألم ... فيها اللى ظالم وإتظلم
ليه وإنت لسه بتبتدى ... كاتب نهايه ف صفحتك
أنا من صغرى بعيش أفكارك ... وألقى ف صوتك عِزه ومجد
وأنا أيامك عمرى ما عشت ... لكن حلمك عشته بجد
ياللى بنيت للمصرى كرامه ... وف سما عهدك رفع الهامه
ده إحنا تعبنا ف بعدك ياما ... وبفرقتنا زدنا الحد
ماشي عمري كلة محني الضهر
الم حظي من غيطان الصبر
بين اشواك الزمن وظلم الايام
نسيت يعني ايه رحمة بالبشر
حبيب القلبِ تملاني شِغوفو
وِسَطرِ الرّوحِ يِرْقِص مِنْ يِشوفو
وصدري يْئِنّ يومِنُّه يِعوفو
وِبَحضانَه ما يِعْرِفني العَذاااااااااااب
صَباحِ الوَرْدِ ليكُمْ يا رِفاقي
صَباحِ الطّيبِ يِصْهَلْ في أَفاقي
عُيوني انتو وِوُدّي ليكو باقي
بِقَلبي الما يِنَسّيهِ الغِيااااااااااااابْ
لهالفرسان يَلْ بالسّاحه طَلّو
من الميدان ما هابو وِفَلّو
ورغم القهر ما نَخّو وِذَلّو
ببوس الأرض تحتُن والتراب
خَليلِ العِزِّ وِبْعِزّو رِبينا
كِبار صْغارِ عَتْرابو حَبينا
مِنِ الرَّملاتِ إصرارٍ بَنينا
لَيِنّا نْظَلِّ أحرارِ العَرَب
دقّت طُبول المَعْرَكِه وفاق البّطَل
شَعبي المُحارِبْ يَلْ عَكَفّاتو الأمَلْ
حَتى وَلَو يِدفِن كِبارو والطّفِلْ
حَيْظَلِّ صامِد ما يِسَلِّمْ هالتِّراااااااب
مِشتاقِ قَلبي هَمْسِ طيفَك يِلْفَحو
يَلّي حِصانَكْ مَرِّ وِعْجِزْت ألْمَحو
باقي وِدادَكْ في خَفوقي يْهِزِّني
مِثْلِ الجَمِرْ يِكْوي بحَرّو مَطْرَحو
عالميجنا وعالميجنا وعالميجنا
محلا تُرابِك يمّ هاشم يَمّنا
فيكِ الأهِل يِتشَكّرون لرَبِّهُم
لنّو قلَب هَمّك وغّمّك بالهَنا