مهما بعدت عن دنيتك ... رامى اللى فات من سكتك
الحق عمره ما ينكسر ... لو كان طريقه خطوتك
ومفيش حياه من غير ألم ... فيها اللى ظالم وإتظلم
ليه وإنت لسه بتبتدى ... كاتب نهايه ف صفحتك
مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة أهل اللغة العربية.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة القرآن الكريم.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» مَسرحية .. بريشة: عبد الفتاح أفكوح» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» المنصة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الجِدار» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الأمانة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»»
مهما بعدت عن دنيتك ... رامى اللى فات من سكتك
الحق عمره ما ينكسر ... لو كان طريقه خطوتك
ومفيش حياه من غير ألم ... فيها اللى ظالم وإتظلم
ليه وإنت لسه بتبتدى ... كاتب نهايه ف صفحتك
أنا من صغرى بعيش أفكارك ... وألقى ف صوتك عِزه ومجد
وأنا أيامك عمرى ما عشت ... لكن حلمك عشته بجد
ياللى بنيت للمصرى كرامه ... وف سما عهدك رفع الهامه
ده إحنا تعبنا ف بعدك ياما ... وبفرقتنا زدنا الحد
ماشي عمري كلة محني الضهر
الم حظي من غيطان الصبر
بين اشواك الزمن وظلم الايام
نسيت يعني ايه رحمة بالبشر
حبيب القلبِ تملاني شِغوفو
وِسَطرِ الرّوحِ يِرْقِص مِنْ يِشوفو
وصدري يْئِنّ يومِنُّه يِعوفو
وِبَحضانَه ما يِعْرِفني العَذاااااااااااب
صَباحِ الوَرْدِ ليكُمْ يا رِفاقي
صَباحِ الطّيبِ يِصْهَلْ في أَفاقي
عُيوني انتو وِوُدّي ليكو باقي
بِقَلبي الما يِنَسّيهِ الغِيااااااااااااابْ
لهالفرسان يَلْ بالسّاحه طَلّو
من الميدان ما هابو وِفَلّو
ورغم القهر ما نَخّو وِذَلّو
ببوس الأرض تحتُن والتراب
خَليلِ العِزِّ وِبْعِزّو رِبينا
كِبار صْغارِ عَتْرابو حَبينا
مِنِ الرَّملاتِ إصرارٍ بَنينا
لَيِنّا نْظَلِّ أحرارِ العَرَب
دقّت طُبول المَعْرَكِه وفاق البّطَل
شَعبي المُحارِبْ يَلْ عَكَفّاتو الأمَلْ
حَتى وَلَو يِدفِن كِبارو والطّفِلْ
حَيْظَلِّ صامِد ما يِسَلِّمْ هالتِّراااااااب
مِشتاقِ قَلبي هَمْسِ طيفَك يِلْفَحو
يَلّي حِصانَكْ مَرِّ وِعْجِزْت ألْمَحو
باقي وِدادَكْ في خَفوقي يْهِزِّني
مِثْلِ الجَمِرْ يِكْوي بحَرّو مَطْرَحو
عالميجنا وعالميجنا وعالميجنا
محلا تُرابِك يمّ هاشم يَمّنا
فيكِ الأهِل يِتشَكّرون لرَبِّهُم
لنّو قلَب هَمّك وغّمّك بالهَنا