مهما بعدت عن دنيتك ... رامى اللى فات من سكتك
الحق عمره ما ينكسر ... لو كان طريقه خطوتك
ومفيش حياه من غير ألم ... فيها اللى ظالم وإتظلم
ليه وإنت لسه بتبتدى ... كاتب نهايه ف صفحتك
شهوة الجوع» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
مهما بعدت عن دنيتك ... رامى اللى فات من سكتك
الحق عمره ما ينكسر ... لو كان طريقه خطوتك
ومفيش حياه من غير ألم ... فيها اللى ظالم وإتظلم
ليه وإنت لسه بتبتدى ... كاتب نهايه ف صفحتك
أنا من صغرى بعيش أفكارك ... وألقى ف صوتك عِزه ومجد
وأنا أيامك عمرى ما عشت ... لكن حلمك عشته بجد
ياللى بنيت للمصرى كرامه ... وف سما عهدك رفع الهامه
ده إحنا تعبنا ف بعدك ياما ... وبفرقتنا زدنا الحد
ماشي عمري كلة محني الضهر
الم حظي من غيطان الصبر
بين اشواك الزمن وظلم الايام
نسيت يعني ايه رحمة بالبشر
حبيب القلبِ تملاني شِغوفو
وِسَطرِ الرّوحِ يِرْقِص مِنْ يِشوفو
وصدري يْئِنّ يومِنُّه يِعوفو
وِبَحضانَه ما يِعْرِفني العَذاااااااااااب
صَباحِ الوَرْدِ ليكُمْ يا رِفاقي
صَباحِ الطّيبِ يِصْهَلْ في أَفاقي
عُيوني انتو وِوُدّي ليكو باقي
بِقَلبي الما يِنَسّيهِ الغِيااااااااااااابْ
لهالفرسان يَلْ بالسّاحه طَلّو
من الميدان ما هابو وِفَلّو
ورغم القهر ما نَخّو وِذَلّو
ببوس الأرض تحتُن والتراب
خَليلِ العِزِّ وِبْعِزّو رِبينا
كِبار صْغارِ عَتْرابو حَبينا
مِنِ الرَّملاتِ إصرارٍ بَنينا
لَيِنّا نْظَلِّ أحرارِ العَرَب
دقّت طُبول المَعْرَكِه وفاق البّطَل
شَعبي المُحارِبْ يَلْ عَكَفّاتو الأمَلْ
حَتى وَلَو يِدفِن كِبارو والطّفِلْ
حَيْظَلِّ صامِد ما يِسَلِّمْ هالتِّراااااااب
مِشتاقِ قَلبي هَمْسِ طيفَك يِلْفَحو
يَلّي حِصانَكْ مَرِّ وِعْجِزْت ألْمَحو
باقي وِدادَكْ في خَفوقي يْهِزِّني
مِثْلِ الجَمِرْ يِكْوي بحَرّو مَطْرَحو
عالميجنا وعالميجنا وعالميجنا
محلا تُرابِك يمّ هاشم يَمّنا
فيكِ الأهِل يِتشَكّرون لرَبِّهُم
لنّو قلَب هَمّك وغّمّك بالهَنا