قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
في زمنِ الغربةِ ..عُضَّ على وحدتكَ بالنواجذِ
من أجمل القصائد المتنبية التي أحب ، وأحفظ أكثرها عن ظهر قلب منذ زمن ، وبهذه القراءة الماتعة الرائعة أحببتها أكثر ..
ولله درّه حين يقول :
أبَني أبِينَا نَحْنُ أهْلُ مَنَازِلٍ ... أبَداً غُرابُ البَينِ فيها يَنْعَقُ
نَبْكي على الدّنْيا وَمَا مِنْ مَعْشَرٍ ... جَمَعَتْهُمُ الدّنْيا فَلَمْ يَتَفَرّقُوا
أينَ الأكاسِرَةُ الجَبابِرَةُ الأُلى ... كَنَزُوا الكُنُوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا
من كلّ مَن ضاقَ الفَضاءُ بجيْشِهِ .... حتى ثَوَى فَحَواهُ لَحدٌ ضَيّقُ
خُرْسٌ إذا نُودوا كأنْ لم يَعْلَمُوا ... أنّ الكَلامَ لَهُمْ حَلالٌ مُطلَقُ
فَالمَوْتُ آتٍ وَالنُّفُوسُ نَفائِسٌ ... وَالمُسْتَعِزُّ بِمَا لَدَيْهِ الأحْمَقُ
وَالمَرْءُ يأمُلُ وَالحَيَاةُ شَهِيّةٌ ... وَالشّيْبُ أوْقَرُ وَالشّبيبَةُ أنْزَقُ
وَلَقَدْ بَكَيْتُ على الشَّبابِ وَلمّتي ... مُسْوَدّةٌ وَلِمَاءِ وَجْهي رَوْنَقُ
حَذَراً عَلَيْهِ قَبلَ يَوْمِ فِراقِهِ .... حتى لَكِدْتُ بمَاءِ جَفني أشرَقُ
الراقية الأستاذة لطيفة أسير اختيارُ المرء قطعة من عقله تدلّ على تخلّفه أو فضله .
كما يقول ( الحُصري) في مقدّمة كتابه ( زهر الآداب)..
وكل اختياراتك قد دلّتنا على فضلك وتوفيقك ، أحسبك كذلك ولا أزكيك على الله ..
دمتِ مشرقة أيتها الكريمة في سماء الواحة الخضراء
تحياتي والمودة
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
اختيار رائع .
بارك الله فيك يا أختنا بلابل .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
ما أجملك وما أجمل اختيارك اختي بلابل السلام
شكرا لك
بوركت