القَرَارُ الحَكِيمُ لا يُقَاسَ بِمُسْتَوى مِثَالِيَّةِ الصَّوَابِ فِيهِ بَلْ بِمَدَى مُوَاءَمَتِهِ بَينَ المَأمُولِ وَالمَعْقُولِ
كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» وأكلة قد مضت» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: عيسى سلامي »»»»»
القَرَارُ الحَكِيمُ لا يُقَاسَ بِمُسْتَوى مِثَالِيَّةِ الصَّوَابِ فِيهِ بَلْ بِمَدَى مُوَاءَمَتِهِ بَينَ المَأمُولِ وَالمَعْقُولِ
عَسَلُ الحَسَناتِ يُذْهِبُ عَلقَمَ السَّيِّئَاتِ ، وَلَكِنَّ بَعْضَ الخَطَايَا هِيَ مِثلُ السُّمِّ الزُّعَافِ ؛ قَطْرَةٌ وَاحِدَةٌ مِنْهُ تَكْفِي لِتَسْمِيمِ نَهْرٍ مِنْ عَسَلٍ
نَفَضَتْ يَدَيْهَا مِنْ دِمَائِي ثُمَّ قَالَتْ بِاسْتِنْكَارٍ: لِمَاذَا أَدْمَيتَنِي أَيُّهَا القَاسِي؟
لا خَلاقَ لِمَنْ لا يَقُومُ بِعَهْدٍ وَلا يُقِيمُ عَلَى وُدٍّ
التَّمَيُّزُ الحَقُّ إِنَّمَا يَكُونُ بِالاخْتِلافِ عَنِ الأَشبَاهِ لا بالاخْتِلافِ مَعِ الأَشبَاهِ
لا يَحُطُّ النَّسْرُ عَلَى الغُصْنِ ثِقَةً بِهِ
وَإِنَّمَا بِقُدْرَةِ جَنَاحَيهِ عَلَى التَّحْلِيقِ
سَوْطُ المَرْأَةِ صَوتُهَا
وَسَوْطُ الرَّجُلِ حِلْمُهُ
الحُبُّ قَدَرٌ ، وَالعِشْقُ قَرَارٌ
دَعِينِي أَمُوتُ عَلَى رَاحَتَيكِ
يَدِي فِي يَدَيكِ
وَقَلْبِي مِنَ الشَّوْقِ يَهْوِي إِلَيكِ
وَيَومَ أَمُوتُ سَأُبْعَثُ حَيَّا
النَّاسُ عَلَى ثَلاثَةِ أَصْنَافٍ ؛ بَرٌّ وَغِرٌّ وَشَرٌّ