كِلاهُمَا لا يَمُوتَانِ ؛ شَاعِرٌ بَاهِرٌ وَثَائِرٌ نَاصِرٌ
علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
كِلاهُمَا لا يَمُوتَانِ ؛ شَاعِرٌ بَاهِرٌ وَثَائِرٌ نَاصِرٌ
الإِصْرَارُ سَبِيلُ انْتِصَارٍ ، وَالِإضْرَارُ دَرْبُ انْدِثَارٍ
لِلافْتِرَاقِ أَحْيَانًا جَمَالُهُ
نَعَمْ؛ لِكُلِّ سَاقِطَةٍ لاقِطَةٌ ، وَلَكِنْ لِكُلِّ دُرَّةٍ صَدَفَتُهَا
التَّوَاضُعُ المُتَكَلّفُ نَوعٌ مِنَ التَّكَبُّرِ ، وَالتَّوَاضُعُ المُتَزَلّفُ نَوعٌ مِنَ الضَّعَةِ
رُبَّ خَسَارَةٍ أَرْبَحُ مِنْ مَكْسَبٍ
خَالِطِ الإنْسَانَ وَجَانِبِ الشَّيْطَانَ وَاجْعَلْ قَصْدَكَ أَبَدًا إِلَى الرَّحْمَنِ
المَرْءُ إِمَّا حَالَةٌ أَوْ آلَةٌ أَوْ حُثَالَةٌ؛ فَانْظُرْ لِنَفْسِكَ أَيُّهَا تَكُونُ
أَمْرَانِ يَرْسِمَانِ مَلامِحَ المَرْءِ؛ خَلاِئُقُه وَصَنَائِعُهُ ، فَإِمَّا تَرْفَعَانَهُ أَو تَضَعَانَهُ
قَبْلَ الثَّوْرَةِ الشَّعْبِيَّةِ تَحْتَاجُ الأُمَّةُ ثَوْرَةً أَخْلاقِيَّةً