إعطني من جناحك ريشة واقتبس لي من رحلاتك الكثير الكثير
عانقني إن شئت بطيبه المعهود وصمته الراشد
وغيبوبتي التي تحفزني دائما إلى الدخول دون إذن من الوقت المهجور وطوفان الحكاية
خبرني ......وانقش على جبيني انتظاري الذي وهبته العمر وبعض اثر.....
كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
إعطني من جناحك ريشة واقتبس لي من رحلاتك الكثير الكثير
عانقني إن شئت بطيبه المعهود وصمته الراشد
وغيبوبتي التي تحفزني دائما إلى الدخول دون إذن من الوقت المهجور وطوفان الحكاية
خبرني ......وانقش على جبيني انتظاري الذي وهبته العمر وبعض اثر.....
كنت أكلمك
وكنت أسر بنصفي الغائب فتغمرني الرغبة في رؤيتك أثرا فوق يدي
أحبس لأجلك أنفاس الوقت...
وألبسها الصمت الحكيم بدلال تغريد ...تغريد..
ربما ستحمل لي وجها من وجوه الحرية...
ستغرقها بجناحيك حيث التحليق يسكن غياهب السؤال..
وككل مرة أراك تتكئ على ساعد فطنة الحكمة فيها سبابة غزلية المواجع...
رويدك يا من لم أجد لك إسما يناسب نسائم فجرك ..
وصقيع ريشك المندى...
قلت :أحبه...
قرأوا كفي بشهيق وزفير..
قالوا: إن الخط فيه قحط ونحيب ،غمزة للجهل عمت صاخبة
قلت : كيف يالوم تجيد الثرثرة
حمى كفي ثائرة والثرى في شوقها عيد....
أخبرني يا سبابة وجعي عنهم فقد
اعتدت أن ألثم الوقت باعتذار
لم يكن بين يدي إلا عود ثقاب اعتاد أن يتمدد على شرر الهزيمة..
لم يكفه حرق يدي بل أحرق ريشتي وبعض نون!!