وداعا .. مرغما ( محمد محمود شعبان )

نثر جميل ووداع مؤثر حدثنا بما عذّبك هذا المفارق وما أقض مضجعك
بمهارة تصويرية رائقة وأداء حذق أسر المتلقي للحرف ليصل معك إلى مرفأ الكشف

جميل ما قرأت هنا أديبنا

أهلا بك ف يواحتك

تحاياي

أسلوب رائع وجاذب في وداع هذا الضّرس!
بورك الحرف وصاحبه
تقديري وتحيّتي

فعلاً الوداع طعمه مرّ ، ولقلع ضرس وضرب حبس ونزع نفس وردّ أمس أهون عند المحبّ من وداع من يحبّ ...
الأخ الشاعر حمادة ، أشكرك على هذه القطعة الرائعة التي صورت من خلالها هواجس المودّع المكتوي بنار الوداع ، بارك الله فيك أخي
دمت بخير وعافية
تحياتي التي لا تشيخ

لا حرمت فضلك أديبنا الفاضل الكريم
حضور كريم طيب
جزيل الشكر

خالص التحية

حمادة الشاعر
أديب ، وشاعر

من ذا الذي يضبط تلاوتي الآن؟ .. من ذا الذي يوقف ضحكات الأطفال على هذيان نطقي ، وتورم حرفي؟ .. وداعا

السلام عليكم
لا أحد يقدر أن يفعل هذا
عليك بالصبر
نص جميل فكاهي ,يدخل بعض البهجة بالصدر
شكرا لك
ماسة

و ضِرْسٌ خُلعْ .. خيرٌ مِنْ وَجــِـع

يعني هذا كله من أجل السن وهو حقا لايعوض سبحان الله
أبدلك الله سنًّا ذهبيا
وشكرا على كلمات الخاطرة الجميلة التي شدتنا وفاجأتنا في النهاية
مبدع وظريف

أجمل ما قرأت في وداع ضرس يوجع فنخلعه

شكرا لك اخي

بوركت

أضحك الله سنك .. سنك التي ماتزال موجودة وليست التي ودعتها
رسالة بلغة قوية، وأداء نثري إبداعي ـ ووداع للوجع والألم والسهر والآهات
تحية لهذا الحرف الظريف الزاخر بالشعر والشعور
ووداع ساعة ولاوجع كل ساعة.
دام إبداعك.