تهشمت اللوحة التي تمثل والده متكأً على العصا ، التي طالما أرعبته في طفولته.
خالجه شعور بالفرح والارتياح ... وبالغبطة ... ثم بالخوف ...ثم بالارتباك .
وبعد عدة أيام عاد من السوق محملًا بالمشتريات،
ولما سألته زوجته ماذا أحضرت ؟
سرعان ما فتح أحد الأكياس مزهوًا: مارأيكِ ، أليس رائعًا ؟
كان تمثالًا لسيد يرفع السوط !!