أحدث المشاركات
صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 30

الموضوع: نظرات في الحسد وعلاجه

  1. #1
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Jan 2012
    الدولة : مصر
    العمر : 44
    المشاركات : 250
    المواضيع : 45
    الردود : 250
    المعدل اليومي : 0.06

    افتراضي نظرات في الحسد وعلاجه

    بقلم: سامح عسكر

    بعيدا عن الصورة النمطية لتعريف الحسد أو لنقده، سنبحر سويا في مخاض نفسي تجلي منه الحسد وبرز للنفس والعيان، وأنتج مجموعة من صور الفساد والضرر علي شكل أقوال وأفعال،فالإنسان يعيش في هذا الكون لينفع نفسه وغيره وهذا أصل من أصول العبادة، أن اعبد الله بنفعك لنفسك وللناس مصداقا لقول رسول الله صلي الله عليه وسلم"الدين المعاملة"، إذا فأخلاق الإنسان مبنية علي المصلحة له ولغيره ولا علاقة لها بطقوس أو مظاهر قد تضره أو صديقه أو زميله أو جاره أو أهله بسببه.

    الحسد هو عبارة عن تركيبة نفسية معقدة، تلك التركيبة هي خليط من الأحقاد والشعور بالذنب والتقصير والضعف، ونادرا ما يشعر الحسود بما يعاني منه، ولن تجد مريضا يقر بما هو عليه من الذنب، ومكابرته دليل الإدانة، تبدأ الحالة من الاستكانة أو حب الشهوات بأنواعها أو قلة العلم والاطلاع، فينتج عنها ضعفا فكريا وبالتالي ضعفا روحيا ومعنويا، ولم لا والعقل هو المغذي الأول للشعور، فحتي مع فصاحة الإنسان ودخول الكلمة إليه دون حاجز فلابد من عقل يدرس ويتوصل إلي ماهية الكلمة وتفاعلها مع مشاعره وأحاسيسه، ومن هنا يبرز دور العلم والوعي ، فكلاهما حائط صد لتثقيف الإنسان وزيادة وعية وكمية إدراكة بما يُقال له ويسمعه.

    إن للحسد أبوابا ينفذ منها إلي الإنسان، جميعها دلالة ضعف أو عدم قدرة سواءا فكرية أو بدنية أو مالية، ولكن يجمعها الاتصال الروحي بخالق الكون ومدي قوة هذا الاتصال هي التي ستتحكم بمقدار المرض وطريقة العلاج، لذلك فالاتصال بالله جل وعلا سواءا بالصلاة أو الذكر أو بإخضاع النفس بالصيام والزكاة والصدقة أو بإنكار الذات وعلو الهمة وكثرة الاطلاع ونشر العدل كانت هي الفاعل الحقيقي في استقامة بني البشر، فيترفع الإنسان عن دنو أخلاقه وتعلو ثقته بنفسه ويشعر بالأمان، قد لا يحتاج الإنسان إلي فهم ما يفعل، فلربما كان فعله تلقائيا يتميز به منذ ولادته، ولكن سقوط تلك الأشياء من نفسه أو تقصيره فيها قد يعرضه للخطر.

    من ابرز دوافع الحسد هو الشعور بالخوف -ربما يكون من المجهول - ولن يأتي ذلك إلا بالاحتكاك والتجربة، وقد تكون لبعض المواقف صلة بهذا الشعور، فالعلم وسعة الاطلاع مع الذكر وإنكار الذات هي السلاح الفعال لمقاومة هذا الخوف ومن ثم بناء الذات علي أسس متينة روحانية، لذلك نقول بأن أقل الفئات تعرضا للحسد هم العلماء وشيوخ المتصوفة، فالفكر الصوفي يمتاز بإنكار الذات والعمل للآخر وهذا أولي درجات المقاومة.

    ضروري جدا التنبه دوما لماهية الأخلاق-المقاومة للحسد- وعدميتها في حال الوحدة، كيف ستكون خلوقا مع نفسك وليس في الكون غيرك، هذا هو الشاهد، إذا فالأخلاق وُجدت لكونك لست وحيدا في هذا العالم ، وشركائك مفروض عليهم نفس ما فُرض عليك من القوانين والدساتير، وسقوطك بين براثن الضعف والجهل-بأنواعهما-مسؤليتك وحدك وليس لأحد عليك سبيل إلا النصيحة في حال ظهور أعراض المرض، لذلك وجب علي الإنسان السعي لاكتساب جميع الأدوات الممكنة لمقاومة الحسد

    ما دور المجتمع تجاه الحاسد؟؟

    أولا: علي المجتمع دراسة كيفية تمييز وتشخيص المرض، فربما أنتج خلافا فكريا أو عقديااتهاما كاذبا بالحسد، فالحاسد لا يثق بنفسه ويشعر دوما بالخوف والضعف، بينما ستكون مكابرته والحرص علي عدم إبراز سلبياته سيقفوا حجر عثرة دون تخلية عن الشعور بالدونية، وفي كل الأحوال يجب الحرص والتأني في التمييز، فالإنسان علي خلاف إلي يوم الساعة، ولو تم توظيف هذا الخلاف في إطلاق مثل هذه الأحكام سوف يعم الفساد وتنتشر الحروب.

    ثانيا: علينا بالمدح لمن نثق فيهم وبأخلاقهم والتعفف عن عيوبهم وإبراز محاسنهم، فكل إنسان به الخير والشر حتي الحاسد، لذلك كان ضروريا معاملة الحاسد معاملة حسنة وعدم إبراز ما يعاني وكتمان سره.

    ثالثا:وجبت تهيئة كافة الظروف المواتية لبناء إنسان سليم عبر الحوار الموضوعي والهادف، حينها فقط ستذهب الأحقاد .

    رابعا: علي المجتمع العمل علي نشر العلم بكافة فروعة وعدم الاكتفاء بالعلم الشرعي، فما من مجتمع تختفي فيه الزعامات السياسية إلا وتحل محلها الزعامات الدينية، والصنفين وجودهما ضروري وبالتوازي بحيث ألا يؤثر أحدهما علي الآخر، وقتها سيحدث التوازن وتحل المرونة.

    خامسا: علي المجتمع نشر العدل بين ربوع البلاد، فالأنظمة السياسية كائن مسبب لظهور الحسد وأعراضه بين فئات المجتمع، فوجود الحسد يعني وجود الظلم والتقصير، والعمل علي بناء مجتمع قوي فكريا واقتصاديا واجتماعيا سوف يساعد في تنمية مهارات البشر وزيادة رقعة أحلامهم وتطلعاتهم.

    -هذه الاستراتيجية المقاومة للحسد أتبعناها بتكتيك مقاوم نشدد فيه علي إنكار الذات وحب الاطلاع والعلم والانتظام في سائر العبادات والتحلي بالأخلاق الرفيعة القائمة علي مصلحة الإنسان، وعدم إطلاق الأحكام المعلبة، جميعها أساليب قد تُذهب الحسد، ولكن أكثر ما يهمنا في هذا المجال هو التشديد علي أن الإنسان إلي فناء، ولا باقي إلا الله، فالحاسد لن ينفع نفسه بحسده وحتما سيموت هو ومن نظر إليه وحسده فالجميع إلي زوال، وخير ابن آدم هو من عمل عملا لما بعد الموت .

  2. #2
    الصورة الرمزية نادية بوغرارة شاعرة
    تاريخ التسجيل : Nov 2006
    المشاركات : 20,306
    المواضيع : 329
    الردود : 20306
    المعدل اليومي : 3.19

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سامح عسكر مشاهدة المشاركة
    بقلم: سامح عسكر

    ما دور المجتمع تجاه الحاسد؟؟

    ثالثا:وجبت تهيئة كافة الظروف المواتية لبناء إنسان سليم عبر الحوار الموضوعي والهادف، حينها فقط ستذهب الأحقاد .

    رابعا: علي المجتمع العمل علي نشر العلم بكافة فروعة وعدم الاكتفاء بالعلم الشرعي،
    فما من مجتمع تختفي فيه الزعامات السياسية إلا وتحل محلها الزعامات الدينية،
    والصنفين وجودهما ضروري وبالتوازي بحيث ألا يؤثر أحدهما علي الآخر، وقتها سيحدث التوازن وتحل المرونة.

    خامسا: علي المجتمع نشر العدل بين ربوع البلاد، فالأنظمة السياسية كائن مسبب لظهور الحسد وأعراضه بين فئات المجتمع،
    فوجود الحسد يعني وجود الظلم والتقصير،
    والعمل علي بناء مجتمع قوي فكريا واقتصاديا واجتماعيا سوف يساعد في تنمية مهارات البشر وزيادة رقعة أحلامهم وتطلعاتهم.
    .......

    ولكن أكثر ما يهمنا في هذا المجال هو التشديد علي أن الإنسان إلي فناء،
    ولا باقي إلا الله، فالحاسد لن ينفع نفسه بحسده وحتما سيموت هو ومن نظر إليه وحسده
    فالجميع إلي زوال، وخير ابن آدم هو من عمل عملا لما بعد الموت .
    ===============


    طرح موفق لواحدة من المعضلات النفسية المعقدة .

    كثيرا ما أسأل : لماذا يحسد الحاسد ؟؟ لماذا لا يصرف جهده ليكون مثل من حسده

    بدل أن يملأ نفسه حقدا و غلا و شرا ؟؟!!

    أشكرك على الموضوع المفيد ،

    نفعنا الله و إياك بما جاء فيه .
    http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594

  3. #3
    الصورة الرمزية عايد راشد احمد قلم فعال
    تاريخ التسجيل : Jul 2009
    الدولة : تائه في دنيا المعاني
    المشاركات : 1,865
    المواضيع : 49
    الردود : 1865
    المعدل اليومي : 0.34

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله

    استاذنا الكريم

    موضوع وافي وشارح لاسباب آفة استشرت

    جهد موفق وبارك الله لك وفيك

    تقبل مروري وتحيتي
    صاحب البسمة والنسمة
    تقيمك بمشاركة مطلوب كما انت تحتاج فلا تبخل

  4. #4
    الصورة الرمزية عبد الرحيم بيوم أديب
    هيئة تحرير المجلة

    تاريخ التسجيل : Apr 2012
    الدولة : المغرب
    المشاركات : 2,249
    المواضيع : 152
    الردود : 2249
    المعدل اليومي : 0.51

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سامح عسكر مشاهدة المشاركة
    فالإنسان يعيش في هذا الكون لينفع نفسه وغيره وهذا أصل من أصول العبادة، أن اعبد الله بنفعك لنفسك وللناس مصداقا لقول رسول الله صلي الله عليه وسلم"الدين المعاملة"، إذا فأخلاق الإنسان مبنية علي المصلحة له ولغيره ولا علاقة لها بطقوس أو مظاهر قد تضره أو صديقه أو زميله أو جاره أو أهله بسببه.
    لدي هنا أمران:
    الاول: حديث "الدين المعاملة" لا اصل له لا صحيحا ولا ضعيفا ولا حتى موضوعا
    الثاني: اريد منك اخي سامح توضيح ما سطرت تحته لافهم قصدك ويتبين له المعنى الذي تسعى لايصاله
    وشكرا على الموضوع الجميل

  5. #5
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Jan 2012
    الدولة : مصر
    العمر : 44
    المشاركات : 250
    المواضيع : 45
    الردود : 250
    المعدل اليومي : 0.06

    افتراضي

    الأستاذة الفاضلة نادية بو غرارة

    أشكركم شكرا جزيلا..لماذا يحسد الحاسد..فالغالب على غير رغبة منه ولنتأول للناس بعُذرهم فالله أعلم بهم..والعلامات وحدها ليست كافية في تعيين الحاسد كما قلنا فلربما كانت خِلافا ، ومع ذلك فالنفس الملوثة لدى جميع الناس..وبصلة العبد بربه يترقى ويتطهر من تلك النفس الملوثة، ويخلق دافعا لديه يَكن كجهاز مناعي ضد تقلبات القلوب.

  6. #6

  7. #7
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Jan 2012
    الدولة : مصر
    العمر : 44
    المشاركات : 250
    المواضيع : 45
    الردود : 250
    المعدل اليومي : 0.06

    افتراضي

    الأستاذ الفاضل عبدالرحيم صابر

    أشكركم شكرا جزيلا على بيان كون لفظ "الدين المعاملة" بأنه ليس من حديث رسول الله وأنه قد يكون ضعيفا فلم أبحث فيه كما ينبغي..وأستغفر الله العظيم أن ننسب لرسول الله ما ليس له ولا منه..وربما كان لمشهورية الكلمة واليقين بصوابيتها جزء من الإعتقاد..

    ولكن مع ذلك فالكلمة في مضمونها صحيح لما سيأتي بيانه..

    الدين المعاملة مصطلح صوابه في نتائجه على سائر الناس، فهناك مقاصد الشرع الخمسة.."حفظ النفس والمال والدين والعقل والنسل"..جميعها تُحدد هدف الشريعة بين البشر كوسلية لغاية كبرى وهي إرضاء الله سبحانه وتعالى...وهي تحرير لعلاقة مجتمعية قوامها ..."المعاملة" لهدف الإصلاح المجتمعي..كما ترى..إذا فاللفظ في ذاته ولغيره صحيح ولا غبار عليه..ونُنكر نسب لفظه لرسول الله ولا ننكر إتيان القرآن و الرسول بمعناه..

    هناك في القرآن ما يؤيد الدعوة إلى الحض على الإصلاح المجتمعي عبر المعاملة نذكر منها أمثلة:

    1-واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا
    2-فأصبحتم بنعمته إخوانا
    3-لو أنفقت ما في الأرض جميعا ما ألفت بين قلوبهم ولكن الله ألف بينهم
    4-وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
    5-وإنك لعلى خلق عظيم
    6-وما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد
    7-وقولوا لله حُسنا

    وغيرها العشرات من الآيات القرآنية التي توضح أهمية المعاملة والأخلاق كركن أصيل لفهم الدعوة وبناء المجتمع..أيضا فالدعوة الإلهية واضحة وصريحة للتآلف والوحدة..ولا تآلف ووحدة دون معاملة..إذا فالدين المعاملة..ولكن لا ينفي ذلك العبادة..لأن العبادة أصلها معاملة كما ترى..ومثيلتها في السنة واضحة:

    1-إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى
    2-وكونوا عباد الله إخوانا
    3-إنما بُعثت لأتمم مكارم الأخلاق
    4-من نفّس عن مؤمن كُربة من كُرب الدنيا
    5-لا تحقرن من المعروف شيئا
    6-صل من قطعك واعط من حرمك واعف عمن ظلمك
    7-أنزلوا الناس منازلهم

    وغيرها أيضا من عشرات التعليمات النبوية التي تعطي خيطا مهما لفهم الدين..ولاحظ أن هناك أمرا نبويا مربوطا بالسلام..والسلام معاملة..حتى أن تعاطفك مع إخوانك هو معاملة....وإنزالك للناس منازلهم معاملة.

    -هذه المصطلحات هي خلاصات لمفهوم الإسلام في عقول الناس..أنت بنفسك جرّب واختبر هذا –كبيان للمفهوم في العقول-عبر طرح هذه الكلمة.."الدين المعاملة"..على الناس جميعا ليس فقط المسلمون..فلن يُنكرها أحد..وسيهز لك رأسه معلنا موافقته..وأنه يفهم الدين بهذا الفهم.......طرحت المفهوم على عُجالة ولو كان هناك إشكال حول هذه النقطة فتفضل على الرحب والسعة.

    بقية كلامك أغلبه يرتبط بحديثنا أعلاه..وأزيد أن أعظم ما للإسلام من تأثير على البشر هو العلاقة المجتمعية بين الأفراد..فبدون تنشئة الفرد على ثقافة المجتمع فلن ينشأ المجتمع وسيعمل كل تِبع لهواه وسيضل الجميع بما فيهم هذا المجتمع..إذا فالعلاقة بين الفرد والمجتمع هي علاقة ليست طردية بحيث أن لو نهض الفرد فلن تكون هناك نتيجة أخرى دون نهضة المجتمع والعكس صحيح...وهي علاقة تلازم واضحة فبدون الفرد لن يكون المجتمع ولا مجتمع ناهض دون فرد واعي.

    الخُلاصة أن المعاملة ليست حِكرا على المسلم تجاه أخيه المسلم بل هي علاقة عامة لجميع الناس مفهومة من القرآن ضمن سياق مجتمعي وهذه من عظمة القرآن..أن الخطاب الفردي فيه أقل من الخطاب الجماعي.

  8. #8
    الصورة الرمزية لطيفة أسير بلابل السلام
    أديبة

    تاريخ التسجيل : Mar 2009
    الدولة : الدار البيضاء المغرب
    المشاركات : 1,950
    المواضيع : 125
    الردود : 1950
    المعدل اليومي : 0.35

    افتراضي

    طرح موفق أخي الفاضل سامح عسكر
    الحسد آفة نفسية واجتماعية ، نبت شيطاني إن لم نقم باجتثاته فإنه سيقتلع كل جميل فينا وفي مجتمعنا
    أكرمكم الله وجزاكم خير الجزاء
    تحيتي وتقديري
    في زمنِ الغربةِ ..عُضَّ على وحدتكَ بالنواجذِ

  9. #9

  10. #10
    الصورة الرمزية بهجت عبدالغني مشرف أقسام الفكر
    أديب ومفكر

    تاريخ التسجيل : Apr 2008
    الدولة : هنا .. معكم ..
    المشاركات : 5,142
    المواضيع : 253
    الردود : 5142
    المعدل اليومي : 0.88

    افتراضي

    الحسد مرض .. وعلاجه يكون على مستويين :

    الاول : علاج الحاسد نفسه .

    الثاني : علاج ما في المجتمع والانظمة من امراض .. ظلم وجور وتجاهل وتهميش .. الخ ..


    الاخ الكريم سامح عسكر

    وبهذا الطرح تضع يدك على الجرح

    وتفكك الاسباب

    للوصول الى الحلول الناجعة ..





    تحياتي الخالصة ..
    لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير

صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. إزَاحَةُ السِّتَارِ عَنْ أدنى مَرَاتِبِ الحَسَد
    بواسطة محمد حمود الحميري في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 22
    آخر مشاركة: 20-03-2018, 07:24 PM
  2. كتاب العقل العربى ؛ امراضه وعلاجه - مقدمة 1 - فؤاد سلطان
    بواسطة فؤاد سلطان في المنتدى الحِوَارُ المَعْرِفِي
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 09-02-2011, 07:43 PM
  3. أمة الحسد ..
    بواسطة د. عمر جلال الدين هزاع في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 26-01-2008, 02:13 PM
  4. الحسد و أثره على حياة المسلم...!!!
    بواسطة ابو دعاء في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 20-11-2006, 01:13 AM
  5. حب الشباب وعلاجه
    بواسطة منى محمود حسان في المنتدى عُلُومٌ وَتِّقْنِيَةٌ
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 12-10-2006, 08:30 PM