إنـّـي قـُتـلـتُ وفـي تـلـكَ الــشــفـاهِ دمـي
ولـمْ تـزلْ كـلـمـاتُ الـحــبَّ مـلءَ فــمـي
وقـدْ سَـكِـرتُ وما في الكأس ِ منْ عـنـبٍ
بَــل ِ الـهـوى أسـكـرَ الأحـداقَ بـالسَّـقـم
سلمت أيها الشاعر البديع ، وحيّا الله هذا الهوى
العفيف الذي ترك حرفك يهمي علينا غيثًا من الشعر.
تحياتي وتقديري.