ذكاء زوجة ق.ق.ج

أهلا بياسر الحبيب القريب
سأصارحك لثقتي بسعة صدرك..النص كباقي ومضاتك يحمل قيم مجتمعية مذهلة وذكية..فأهل الزوج يصبحون أهل الزوجة ..لكن لا يجب أن تضطر لشرح الومضة كما فعلت في أول رد على تعليق لك. لو قلت في نهاية الومضة هو مذهولا: من أمي؟ لكفتك الشرح..
محبتي وأكثر

السلام عليكم

وباقات من ..... الجوري

أهديها لأخي الماهر .. ماهر

الحق معك ... قد أخطأت في الشرح والتبيان

أعتذر منك يا صاحبي

حماك.... الباري

ومضة تضبط كفي الميزان بعض الشيء وتمسح على قلوب الحموات ببعض الرضا
فالغالب يتناول الحماة من الجانب المنبوذ
وهنا كان تصرف ذكي للزوجة أن تخطئ .. ثم تفتح غير خائفة من التعنيف وعسير الحساب
ويبقى حكم الأم بعد المداولة ...!
أبدعت أخي ياسر
تحاياي

ومضة تضبط كفي الميزان بعض الشيء وتمسح على قلوب الحموات ببعض الرضا
فالغالب يتناول الحماة من الجانب المنبوذ
وهنا كان تصرف ذكي للزوجة أن تخطئ .. ثم تفتح غير خائفة من التعنيف وعسير الحساب
ويبقى حكم الأم بعد المداولة ...!
أبدعت أخي ياسر
تحاياي

الأصيلة...... آمال

أتوجه بالتحية الخالصة للأديبة الفاضلة آمال

تفاعلك مع النص أثرى صفحتي

حماك ...... الباري

الحساب العسير يكون ردا على خطأ كبير
فأي خطأ كبير تنصرها فيه أمه!

أعتقد أن السؤال كان يحتاج لفاصل بين من و أمي
لأنه بشكله الحالي يوحي أنه يسألها عمن هي أمه؟

............
انا مع الاستاذه ربيحة في ضرورة الفاصل (من ؟ امي؟)

أما عن الحماة ، فعلا الزوجة الذكية هي التي تكسب قلب أهل زوجها وبالذات أمه ولها أجر في ذلك فهي كأمها وكلما كان رصيدها كبيرا كلما علت مكانتها، والمرأة تحتاج أحيانا لتدخل حماتها ولكن ليس دائما.
ومع ذلك بعض الحموات غيورات ماينفع معهم شيء فمهما بذلت المسكينه مالها قيمه عندهم والناس أصناف لكن الانسان يعمل الخير لوجه الله والاجر على الله
تحياتي

يُحادثُ شيطانه , أيُ حسابٍ عسير ينتظرها

يطوي الأرض بقدميه , يطرقُ الباب بعُنف

تفتح .... , غير خائفةٍ أو مُرتبكة

بذهول.... من أمي ؟!



هذا وما الفضل إلا من الرحمن

بقلم......... ياسر ميمو

==============

إذا فقد أنقذتها أمه من نواياه التي لا توحي إلا بكل شر ،

و أطفأ حضورها ثورة غضبه .

جميل أن تكون الحماة مجلبة للصفح .

هكذا وصلتني القصة ، و أعجبتني فكرتها .

الأخ ياسر ميمو ،

دمت مبدعا .

الحساب العسير يكون ردا على خطأ كبير
فأي خطأ كبير تنصرها فيه أمه!

أعتقد أن السؤال كان يحتاج لفاصل بين من و أمي
لأنه بشكله الحالي يوحي أنه يسألها عمن هي أمه؟

............
انا مع الاستاذه ربيحة في ضرورة الفاصل (من ؟ امي؟)

أما عن الحماة ، فعلا الزوجة الذكية هي التي تكسب قلب أهل زوجها وبالذات أمه ولها أجر في ذلك فهي كأمها وكلما كان رصيدها كبيرا كلما علت مكانتها، والمرأة تحتاج أحيانا لتدخل حماتها ولكن ليس دائما.
ومع ذلك بعض الحموات غيورات ماينفع معهم شيء فمهما بذلت المسكينه مالها قيمه عندهم والناس أصناف لكن الانسان يعمل الخير لوجه الله والاجر على الله
تحياتي

السلام عليكم أستاذة علياء

أوافقك و أوافق الأستاذة ربيحة

بضرورة وضع فاصل بين من و أمي

ولكن للأسف قوانين المنتدى في شأن التعديل

صارمة لدرجة.... القسوة

فمثلاً لو أخذت بمشورتك فإنه ما من سبيل لي

سوى وضع النص مرة أخرى فنصبح أمام نصين

الأصيلة علياء ...... أيامك رضا وسعادة

==============

إذا فقد أنقذتها أمه من نواياه التي لا توحي إلا بكل شر ،

و أطفأ حضورها ثورة غضبه .

جميل أن تكون الحماة مجلبة للصفح .

هكذا وصلتني القصة ، و أعجبتني فكرتها .

الأخ ياسر ميمو ،

دمت مبدعا .

أهلاً بأديبتنا المكرمة نادية

قد أصبت.... فالنص أتى لإظهار الحماة بأبهى صورة

بعد أن شوهتها التقاليد الموروثة الموبوءة

بهدف التنبه بأن المحبة والتفاهم بين الزوجة وحماتها

هو الواجب بأن يكون الأصل

لك مني أرق التحايا و اعطرها

أهلاً بأديبتنا المكرمة نادية

قد أصبت.... فالنص أتى لإظهار الحماة بأبهى صورة

بعد أن شوهتها التقاليد الموروثة الموبوءة

بهدف التنبه بأن المحبة والتفاهم بين الزوجة وحماتها

هو الواجب بأن يكون الأصل

لك مني أرق التحايا و اعطرها

==========

و هذا هدف نبيل ، و يحقق رسالة الأدب ،

في معضلة مجتمعية عمّقها التناول السلبي لها ،

و الذي يكرّس تلك الظاهرة ، وكأنها واقع مفروض لا مهرب منه ، ولا علاج له .

تذكرت و أنا أكتب ردي عبارة كان يرددها

أحد الدعاة حين يعظ الزوجات ، يقول :

" انتبهي أيتها العروس فإنك حماة الغد "


شكرا لك .

==========

و هذا هدف نبيل ، و يحقق رسالة الأدب ،

في معضلة مجتمعية عمّقها التناول السلبي لها ،

و الذي يكرّس تلك الظاهرة ، وكأنها واقع مفروض لا مهرب منه ، ولا علاج له .

تذكرت و أنا أكتب ردي عبارة كان يرددها

أحد الدعاة حين يعظ الزوجات ، يقول :

" انتبهي أيتها العروس فإنك حماة الغد "


شكرا لك .

السلام عليكم أستاذة نادية

موعظة هذا الداعي أتت كسهم ٍ قد أصاب الهدف في المنتصف

أجدد التحية والترحيب بقامة أدبية..... مثلك

دمت بحمى....... الرحمن

أخي ياسر

أحسنت

لكن اعتن بعلامات الترقيم , فهناك غير ما أشارت إليه الأستاذة ربيحة ,
غير أن ما أشارت إليه كان لا يمكن السكوت عنه

ما عدا ذلك أنت جميل .

مودتي .