نص جميل جدا أختي فاطمة
للطبيعة بجمالها أثر فينا
وقد تحدثت إليه ففرح
شكرا لك أختي
بوركت
احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
نص جميل جدا أختي فاطمة
للطبيعة بجمالها أثر فينا
وقد تحدثت إليه ففرح
شكرا لك أختي
بوركت
وعليكم السلام أخي العزيز وليد
كثرة الهموم اليومية يا صديقي ,وكثرة المشاكل ,وضغط العمل الذي لا يأتي بالرزق الكافي ,والوقوف بين يدي الله للصلاة نتلو القرآن دون إحساس أو خشوع ,هو الذي يعمي القلوب ويجعلها أكثر ثخانة وأقل رهافة
لذا نحن نحتاج للحظات التجلي
شكرا لك جزيلا لمداخلتك الوافية الكريمة
نعم أخي,, الصلاة ,,أو صلة العبد بربه تجوز في كل الأوقات ,وربما كل الظروف
لكنها دعوة لنصلي في أوقات انبهارنا وتأثرنا بعوامل الطبيعة ,لا أقصد الصلاة العادية التي هي صلاة الروح والجسد ,بل يكفي صلاة الروح ,لكن بعمق وخشوع أشد
كم هذا جميل !
أشكر قدومك المحمل بالزهور اليانعة
ماسة
وعليكم السلام يا صديقتي العزيزة نادية بو غرارة
أشكرك يا عزيزتي على مرورك العذب والدافىء
إن لم تكن الطبيعة بكل ما فيها من جمال خارق ومعجزات مبهرة ملهمة ,ما الذي سيلهم بعدها ؟؟
شكرا لك ناديا إذ قلت
كنتُ هنا ، في حضرة شمس .
هذا يعني الكثير ويسعدني جدا
بارك الله بك ولك
دمت بكل الخير
ماسة
الرائعة .. فاطمة عبد القادر
لوحة جميلة من التعابير الجذابة
جميل ما سطرت ِ
دمتي ودام قلمك وعطاؤك
فائق احترامي
سأكتفي بكِ حلما
وعليكم السلام صديقتي العزيزة أماني
أشكر مداخلتك الرائعة وتعليقك الجميل يا أماني العزيزة
طبعا يا صديقتي ,, فصلاة المؤمن لا تنتهي أبدا ,بل هي في أوجها عند تأمل عظمة الكون ونظامه الذي يخطف العقول ويلقي بها في غيمة الإيمان البعيدة عن الضوضاء
الله أجل وأعظم ,سبحانه
شكرا لك
ماسة