الرقص على الأوجاع

قرأتُ هنا أدباً رفيعاً ، ولغةً متمكنةً ، وأساليب راقية ...وأما المضامين فناضجة كصاحبتها
سأتابعك أيتها الأصيلة ، وكلّي شوق لذلك
دمت بألق في سماء الإبداع
تحيتي وتقديري

أَحْتَاجُك .. جُزْءٌ أَنْتَ مِنَ الْرُّوحِ تُحْيِينِي مِنْ عَدَمٍ .
لاأَنْظُر إلَى وَصْفِكَ , أَوْ رَسْمِكَ , وَلا مَنْ أَنْت ؟
حَتَّى وَإِنْ كُنْتَ عَكْسَ الْصُّورَةِ فَيَكْفِينِي أَنَّكَ ... أَنَا !

السلام عليكم صديقتي العزيزة آمال المصري
هناك من قال ((الحياة الحب ,,والحب الحياة ))
وهذا صحيح تماما
إذ لولا هذة المشاعر النبيلة لكانت حياة الإنسان كحياة الحيوانات لا بؤس فيها ولا سعادة
بوح رقيق ,نبيل ,عزف جميل على أوتار الإنسانية
شكرا لك
ماسة

مرور تحية وتصفيق .. أرجو ألا يكون مروري عائقًا أمام سيل هذا الجمال
المبدعة القديرة آمال ... بديعٌ حرفك قوي وإحساسٌ عالٍ ... رائعة
مودتي ونحن نتابع الألق بالجوار

وتواجدك هنا أديبنا الرائع من دواعي سروري
دام دفعك ومتابعتك
تحاياي

هكذا تكون الكتابة ... بلسماً لجراح الولاء ..



هنا نص ثري

و أنا أيضا كأخي وليد عارف الرشيد ،

أحببت المرور للتحية ، و للتعبير عن إعجابي بحرفك ،

هلا سمحت لي أن أعود إلى هنا مرارا ؟؟

أشعر في خميلة بوحك أنني قد أجد بعضا مني .

بوركت يا أختنا المبدعة آمال .

وأحببت مرورك أخت نادية ووصلت تحاياك
وأسعدني أن راق لك بعض بوحي
سأنتظر عودتك بشوق
تحاياي

أعاني منك الألم ..
وأغني أغاني الشجن ..
وأعيش معك القلق ..
وأرقص على آلامي وجعاُ ..
تحياتي للقلم الرقيق الحي ..
وأتمنى أن تكتمل الخاطرة ..
ونرى النهاية السعيدة ..
تنتصر على كل الألم ..

الجميله آمال

مر بي طيف عابر عندما قرأتكِ هنا

كان طيف حالم اسرني وبعثرني واعاد يلملم ماتبعثر مني ..

كانه طيف آمال يكسي العروق بكل الآمال ..

ازداد هذا الطيف جمالاً وتألق حتى ظننت اني احلم ..

اواقع هذا ام خيال؟

اني هنا اقرأ لآمال


غاليتي


لقلمك شعاع يغزو المكان ..

ويجبر من كان في قلبه مثقل ذره من احساس ان يصغي له ..

لروحك لذه نتذوقها صباحاً وفي المساء نزور نسماتك علها تصبرنا حتى الصباح ..


رائعة انتي بل الروعه تتجمل اكثر بعد وصفك بها

متابعه

كوني بخير ياانيقه

ود بلا حد

يستهويني مرورك الآسر نور والذي لاسمك نصيب منه
سأنتظر عودتك مع رقص جديد على الألم
لعل في عبورك يتجسد الخيال
عطر لأجلك
والتحايا

الْأَلَمُ يَزْدَادُ تَأَجُّجَاً حَتَّى أَنَّنِي لَمْ أقْدِرْ عَلَى الْصُّمُودِِِ فِي مُوَاجَهَةِ الْآهِ الَّتِي أشْعَلَتْ حَرَائِقَ الْوَجْدِ الَّتِي تَضِجُ بِهَا أنْفَاسِي
كَانَ لابُدَّ أنْ أَشُدَ الرِّحَالَ فِي مُحَاوَلَةٍ لِتَضْمِيدِ جرْحٍ لايَبْرَأ ..
فَمَحَوْتَ رُوحِي مِنْ دَفْتَرِ الْوُجُودِ ... لأدَعَهَا مَقْبَرَة الرَّحِيلِ
لِيُسْدَل الْسِّتَارُ ؟
أحَاوِلُ الآنَ أَنْ أَغْفُو لَحْظَةً أتَنَفَّسُ فِيهَا كُلَّ التَّفَاصِيلِ ...!

سؤال.

من أنتِ ومن تكونين ..؟

لماذا أسئلك..!

؟



أتردين المعرفه؟

أنتِ أول امراه فاضت مدامعي وأغتصتني العبره

لقراءة أحرفها

أعان الله قلبك يامراه

آمال

لكِ كل الآمال

تحيتي..

ومازلت بين سطورك

متابعه

تنسجين من ثياب اللغة حروف من الضياء تكاد تمحو النجوم
او كأنسجام صوت في ضجة

جميلة قطعتك هذه
تقديري وأحترامي

تحية مودة وتقدير للمبدعة نور المصري


هي ايام نمحوها ونؤلف اياما غيرها ، هي جراح تشيخ معنا وتهرم ، لابد من لحظة تأمل دائما تعيد التوازن والامل



فائدة عظيمة نهلتها هنا