( أصدقاء خليل حلاوجي )

مراقب الصف
أديب المستقبل : يوسف عمار
أنت أيها المراقب أنت الذي تنظم الصف كما ينظم شرطي المرور سير السيارات إذا غبت صار الصف فوضى ، أنت الذي يمثل المعلم وبغيابك يحزن الطلاب ، وحين تصرخ فينا بصوتك العالي يصمت الجميع ويتحول المكان إلى جنة فشكراً لك ولتعبك معنا ياصديقي العزيز.

وهذه نظرة جديدة للمراقبين

حيث كانوا دائماً موضع ريبة وازعاج


أرجو ان تتغير نظرتنا للاشياء بشكل ايجابي




تحياتي ..

الإنسان كالورقة
أديب المستقبل : بلال خالد

ان الانسان مخلوق ضعيف عليه أن يصمد أمام المصيبات وإلا سيصبح كالورقة ان لم يصبر على كل شيء سوف يسقط مثل الورقة التي تسقط من غصن الشجرة ويحل به مثل ما حل بها،والانسان الذي يصبر يتعلم من النملة التي لا تستطيع ان تسحب حبة طعام إلى دارها لكنها تصبر وتصبر حتى تسحبها إلى مأواها وتصر وتكرر ذلك مئة مرة وهذا هو حال الانسان ان لم يصبر سوف يسقط وان صبر سوف ينجح.
أرجوكم يا أصدقائي تعلموا الإصرار والتحدي .

تبارك المولى
والله إن في هذه الكلمات لحكمة يفقتر إليها الكثيرون منا
وكأني بهذا الشبل قد خبِر الحياة لعشرات السنين ..
ماشاء الله .. بورك مجهودك أستاذي القدير وزاد الله المعلمين من أمثالك
تقديري

مازلت متابعة لهذا الهطول الأدبي الصغير / الكبير

ملاحظة : بعض النصوص في الرد رقم 10 ضاعت منها الفراغات بين كلماتها ،

فبدت صعبة القراءة .

لا أعرف هل هذا من متصفحي أم يلاحظه غيري .

الأستاذ خليل حلاوجي ،

دمت وأدباء المستقبل .

ياقدس :
أديب المستقبل : علي أنس

لك في عيوني صورة تزهو على كل الصور ، وفي خافقي لحن حنون كنت أنت له الوتر ، ياقدس يا أم المدائن ياعروس الشام ، منك الطيور تعلمت أنغامها وبحبك أفتتن القمر ، ياقدس يالغة السماء ورحلة الإتقان وبك خير البشر ، فيك مسجدنا الأقصى أسيراً عند اليهود ينادينا أن نحرره ، فلنذهب جميعاً لنلبي النداء ونحرر المظلومين ... ياقدس نحن قادمون.

تبارك الرحمن ...
صورة ولا أروع تجعلنا نفتتن بجمال الخاطرة والمقصد
حماهم الباري
ومتابعة منذ البداية ومازلت
تحاياي

مازلت متابعة لهذا الهطول الأدبي الصغير / الكبير

ملاحظة : بعض النصوص في الرد رقم 10 ضاعت منها الفراغات بين كلماتها ،

فبدت صعبة القراءة .

لا أعرف هل هذا من متصفحي أم يلاحظه غيري .
.

لاحظت ذلك أخت نادية وتعثرت قراءتي للمشاركة العاشرة
تحاياي

بوركت لحظات ووقفات ونبضات كل الذين مروا هنا ... وناصروا حروف الصغار الكبار

وأعدكم بالماجآت مع طابة الصف الرابع العلمي والخامس .. ومع الواعد : محمد ريان بن الشيخ ريان مفتي الموصل ... وأديب وصوت من العيار الثقيل . قادم من الأمل

جميل ما ينثره هؤلاء الصغار المكتهلون بأدبهم وفكرهم
شكرا لك أستاذ / خليل حلاوجي
وبورك جهدك ، وجعله الله في موازين الحسنات

تحيتي

حمادة

الكرام الذين مروا هنا ...

لكم من نبض قلبي الممتلئ حباً للغة القرآن ...

أشكر هذا الحضور وهذا الكرم . أخوتي وأخواتي .