وليته أنصت واستمع لنصح الناصحين ، ولكن ... ،
فالدِّينُ و الشَّامُ مقرونان في قرَنٍ ... و العزُّ في الشام باقٍ غيرُ مرتحلِ
الشَّامُ عقدُ نِضالٍ بات تنقصه ... جُمانةُ الشَّامِ , يا فيحاءُ فاهتبلي
/

وكأنَّها الآن إذ نظمت فلا فضَّ فوك شاعرًا جميلاً وفيًّا ، وشكرًا لما أبدعت
القريحة في حب الشآم الحبيبة ، طبت وطاب مسعاك ، ودمت بخير .