إليكم هذا البيـان

ما أغزر حبات المطر المتساقطه من بين أناملك !

ليتها تواصل انهمارها ..

علّها تأتيك أمام ناظري كل حين

اخي الذي لم تلده أمي

أيمن

أقسم أن ارتباكي امام حروفك لا يضاهيها ارتباك عروس ليله زفافها

وأمام صدحكَ الوارف بأناقه الاسلوب وعمق الكلمه

التي لا تشي الا بدفئ مشاعرك ..

ليس امامي سوى الاعتكاف في محراب الصمت

سأُلملم بعضي تاركه اعجابي وامتناني

وبعض ورودي انثرها في دروبك ايها القدير

مدينه لك بالشكر ماحييت

المبدعه / نور المصري

أُقْسم بأنك أخجلتِ مني القلم .. رجوته أَنْ يكيب شكراً ماقيل منذ القِدَمْ ..

فسكت طويلاً وأبى .. ثم بحروف ذهبية رَسَمْ .. الصمت أبلغ من القلم .

تاج شرف على راسي أن تمنحيني لقب اخ لم تلدة أمك ولاأملك

إلا أن أقول إحساسي أكبر من كلماتي فشكراً من القلب على

هذه المشاعر الأخوية وهذا الإحساس المرهف الذي تملكني

وكبلني ولاأريد من سلاسله العتاق .

هطلك الغزير على حديقتي قد أنبت ورود وعنبر وأنواع كثيرة لن ولم تتكرر

فشكراً للإحساس فيك وشكراً لكل حرفٍ سُطِر .

لن اقف هنا وسأعود . لأقطف من ربيع عمري الورود ...

وأنثرها في دربك حباً .. علها تزهر إبداعاَ وروعة وخلود

لكني سأقول سحقاً لقلمي .. خذلني ولم يفِ بالمنشود ..

فلا شكراً يليق رسم ... ولا بوحاً تجاوز الحدود..

استودعكِ بكل التقدير والاحترام متمنياً لك سعادة تتجاوز المألوف

دمتِ بخير وزاد ألقك ِ

عندما يتحدث قلب أيمن
تصمت حواس النور


اخي ومعلمي الفاضل



أثرت فوضى عارمة في وجداني
لا أخفي إعجابي بكَ


سأبقى في اشتياق لا يطاق

لا يستطيع تحمله أي انسان

ينخر عظامي يوهن قوتي

وابات في احتياج

لمروركَ

ولمعسول كلامكَ

هطولك الانيق ولّد في عمقي الرغبات

ان لا تنتهي الاوراق

ولا يجف المداد

فعبورك على ارصفتي البسيطه

ملأها اناقة واشراقا

فاضلي

حرفك / وجودك يجيد احتضان اللحظه

بروح نقيه ... واكثر

عظيم امتناني

أخي أيمن

كن بالجوار

أختي الفاضلة ، الأديبة نور
أسعد الله أوقاتك
لفتني وبقوة ، هذه الحماسة القويّة للكتابة ، وهذا الفيض من العاطفة كالشلال يخرج من قلمك !! وهذا يُفصح عن أديبة تملك مخزوناً كبيراً من اللغة ، والصور ، والفِـكـَر ..
لقد أثرتِ بحرارة نبض قلمك ، حماسة الأدباء والأساتذة الذين ردوا على نصّك الطفوليّ الجميل ههه
أنصحُ لكِ ، وبقوة أيضاً ، وبحماسة ههه بالتمكن من اللغة وقواعدها ..وألا تتسرعي بالنشر ، راجعي النص مراتٍ ومرات ..
تحياتي

العزيزة نور سلام عطر أسوقه إليك
هذا البيان بوح شفيف و جميل من قلم شفاف يترجم نبرات وآهات قلب وروح اكثر شفافية
دام لك الألق عزيزتي

ممتع المرور صباحا على بستان حرفك المزهر أختي نور .
نص جميل حالم وبوح شفيف .
سمى : سما
لوحة المفاتيح عاندتك في بعض المواضع .
تحيتي لك ووافر التقدير

عندما يدق القلب يبوح بصدق المشاعر أعذب اللحون
انهمار بديع ومشاعر رقراقة قرأت هنا نور
دمت بألق
تحاياي

جميله الروح

الاديبه الراقيه آمال

ل حُضُوركْ الهَادي ,
ولِتَعليقكْ الراقي.
تَنحنيّ حروفي
لِـ تُقبِلْ كُل حرفٍ لَك
كُن فِ حفّظ الله

ما أغزر حبات المطر المتساقطه من بين أناملك !

ليتها تواصل انهمارها ..

علّها تأتيك أمام ناظري كل حين

اخي الذي لم تلده أمي

أيمن

أقسم أن ارتباكي امام حروفك لا يضاهيها ارتباك عروس ليله زفافها

وأمام صدحكَ الوارف بأناقه الاسلوب وعمق الكلمه

التي لا تشي الا بدفئ مشاعرك ..

ليس امامي سوى الاعتكاف في محراب الصمت

سأُلملم بعضي تاركه اعجابي وامتناني

وبعض ورودي انثرها في دروبك ايها القدير

مدينه لك بالشكر ماحييت

المبدعه / نور المصري

أُقْسم بأنك أخجلتِ مني القلم .. رجوته أَنْ يكيب شكراً ماقيل منذ القِدَمْ ..

فسكت طويلاً وأبى .. ثم بحروف ذهبية رَسَمْ .. الصمت أبلغ من القلم .

تاج شرف على راسي أن تمنحيني لقب اخ لم تلدة أمك ولاأملك

إلا أن أقول إحساسي أكبر من كلماتي فشكراً من القلب على

هذه المشاعر الأخوية وهذا الإحساس المرهف الذي تملكني

وكبلني ولاأريد من سلاسله العتاق .

هطلك الغزير على حديقتي قد أنبت ورود وعنبر وأنواع كثيرة لن ولم تتكرر

فشكراً للإحساس فيك وشكراً لكل حرفٍ سُطِر .

لن اقف هنا وسأعود . لأقطف من ربيع عمري الورود ...

وأنثرها في دربك حباً .. علها تزهر إبداعاَ وروعة وخلود

لكني سأقول سحقاً لقلمي .. خذلني ولم يفِ بالمنشود ..

فلا شكراً يليق رسم ... ولا بوحاً تجاوز الحدود..

استودعكِ بكل التقدير والاحترام متمنياً لك سعادة تتجاوز المألوف

دمتِ بخير وزاد ألقك ِ

استاذي ايمن

اتشرف ب حروفك التي تتراقص على محور
الاوراق

دمت بـ انفاس السعاده

لعل المانع خير لغيابك اخي


لاحرمنا الله نقاء قلبك

طمئن الله قلوبنا عليك

أختي الفاضلة ، الأديبة نور
أسعد الله أوقاتك
لفتني وبقوة ، هذه الحماسة القويّة للكتابة ، وهذا الفيض من العاطفة كالشلال يخرج من قلمك !! وهذا يُفصح عن أديبة تملك مخزوناً كبيراً من اللغة ، والصور ، والفِـكـَر ..
لقد أثرتِ بحرارة نبض قلمك ، حماسة الأدباء والأساتذة الذين ردوا على نصّك الطفوليّ الجميل ههه
أنصحُ لكِ ، وبقوة أيضاً ، وبحماسة ههه بالتمكن من اللغة وقواعدها ..وألا تتسرعي بالنشر ، راجعي النص مراتٍ ومرات ..
تحياتي

اخى...
مصطفي

أهلا بعطرك المنثور بين ثنآيآ متصفحي المتوآضع
كثير و ربي مآ فآضت به روحك النقية هنآ
قد حضرت السعآدة بحضورك النقي
و تجمل المتصفح بعذوبة كلمآتك
ألف غيمة أزرعهآ في سمآء روحك
لتمطر لك من الياسمين ما يفي لروحك
شكري العميق أقدمه بين يديك

عُلم وينفذ سيدي

مودتي

لله درك ما أعذب العزف على أوتار كلماتك وقلبك
ملحمة عشق وحروف مضمخة بالهوى
فما أرقه نبضا مغلف بورد الإحساس
لبصماتك على الورق سحر لا يقاوم.