أنتظر المودّة التي يقابل وفائي فيها بالوفاء وصدقي بالصدق
والتي تسقط فيها أقنعة المنافقين الذين يتاجرون بمشاعر الآخرين ويستغلون ألمهم ليخدعوهم أكثر

شكرا لشؤالك آمال

بوركت اختي