**(( مـدهــشٌ مــا أدركـــه الـحــس الـمجــروح ...
لــمّــا تشظى ،
تــعــاورتـــه مـنــاجــاة الــفــكر المـبــحـوح !
فــكــان نــزوعــا عــن الـمــكوث فــي الـظــل ...
الى حــيــث نور بــزوغ اللازورد ...
فيحلو لأحــلام ، الرحـــيل الحــزيــن ... الدفين ...
الى الأحـــلام ! /
خالص مودتي أديـبـتـنــا العزيــزة ودمت مع الألــــق ))**