ماشاء الله
تلميذة أستاذة
دراسة عامين ونيف و حصلت فورا على الدكتوراه !
قصيدة من النوع الفاخر ذو نكهة شعرية لذيذة , عهدناها في شعراء اليمن .
ذكرتني الأخطل الصغير وسلماه الكورانية .
[ أبجدية الحروف ]
قرأت بيتيك هذين هكذا :
أَقبِلْ أيا صُبحُ واغمِر منكَ مَغْناها
على (المُعلّا) هوى يسري بعلياها
لأن السرى يناسبه المكان ( علياها )
بانتْ طلائعُ شمّـــاءٍ بنافذتي
(شَمسَانُ) رسغٌ لنورٍ لفَّ يمناها
لأن الرسغ يناسبه يمناها
....
لجنّتينِ ذواتا زُرقةٍ .. واها !!
أليست : ذواتَيْ ؟
[ أتمرّين بــي تــياهةً , ثــانيةً جــلال حــسنك خــلف دوّامة ذعرِ روحي زمنا ,
ســاحبةً شــقاءَ صــوت ضــياعي , طــاغيةً ظــلما عــلى غــياث فــراق قــلبينا ؛
كــلما لــمسْتُ مــنك نــسيانا , هــوَيتُ وزاد يــأسي ].
هذا ليس إبداعا , هذا إلزام , وذكرك للمناطق ليس إبداعا ,
و لكن الإبداع برأيي كان في الأحاسيس واللغة والسبك .
تحياتي الحارة و أهلا بك في واحة الخير قلما سيالا مبدعا ...