اي سين هذا الذي ارتقى بالوافر بين ابياتك قمم الاحساس !
موسيقى ونغم يستجلب الذهول
وصورٌ من مشاعر حلّق فيها الحنين الى حيث لا حدّ
كعادتك ، رقيقة الحرف بديعة الوصف
رغم ان كل الابيات اخذتني بعيدا
بيد انني توقفت وتوقفت عند هذه اللافتة
لله انت كم راقت لي :
فقُلّي: هل نصير هوىً و عطرا
و تشعُرنا بليلٍ كُلُّ خمسي؟
الله الله الله
هل كفاني هذا مع الصمت أن القي عليك تحية الشكر؟
لا اظن ذلك
دمت والالق