عُدّةُ الرّفْضِ الشّرَارَة

شكرا ايها الحبيب على هذه المشاعر الجميلة
القدس تستحق منا ما هو اكبر
مودتي

تحية لقلبك النابض الحي بالإباء والشمم

وتستحق القدس هذا الموقف الكبير من

شاعر يحمل هم القضية ويذكر بحرفه الأصيل

أن الأدب رسالة.

تحياتي وتقديري أخي الشاعر المبدع

همّام رياض.

وَ لِذا جَرَّدتُ كفَّا
مِنْ ضِمَادَاتٍ المرارة
وَ أقَمْتُ الجُرْحَ صَفّا
يَتْلُو آيَاتِ الجسارة

رائعة اقتطفت تلك الزهرة من بستانها البديع
تستحق القدس وأكثر

يَلتقِي ناسٍ بناسٍ
هل نقول يلتقي ناسٌ بناسٍ أم ناسٍ بناسٍ ؟
دمت بألق
تحاياي

ما شاء الله
قصيدة أعجبتني
أيما إعجاب
شكرا لك على هذا النظم الراقي

القدس ستظل الجرح الذي يلمس قلوب المخلصين من البشر سواء كانوا بدو ام حضر...وسيظل ينزف ولن يوقف هذا النزيف ( جورج او مايكل ..او لويس ) وانما صلاح الدين ..سياتي يوما صلاح الدين..والشعراء الذين يذكرون القدس هم ثلة من هؤلاء الخلصين.....شعرك الجميل وعباراتك الصادقة تدلل على انك واحد من مخلصي القدس....تمنياتي لك بالتوفيق

رائع ما وجدت هنا سيدي
دمت شاعرا راقيا

لَم يُنِيلوا غَيرَ سَمتٍ
طُولُهُ صرخَةُ صَمْتٍ
و إِ ذَا مَا لعَامُ وَفَّى
صَنَعُوا قَولاً مُقَفَّى
قَدَّمُوا طَارًا وَ دُفّا
ثُمَّ مالُوا لَلشَّرَابْ
ما أجملك أيها الأبي وهذه القصيدة التي تلامس الوجدان
والقدس تستحق هذا وأكثر
الشاعر الرائع /همام رياض
دمت مبدعا
تحاياي

**(( ولعلنا عما قريب نشدو بها وبغيرها ونحن على أبواب القدس ، أرى في القدس تحتدم الأيادي ... وكم للقدس من أنفٍ وصادي أرى الآفاق داكنة المحيا ... ووجــه القوم أشرق للنـجــــاد /// ما أجمل الحرف وهو يتغنى بالقدس .. طبت أخي همام وطاب مقامك ))**

قصيدة مميزة بحسها وجرسها ولفظها المخملي الجميل!

أشكر لك ما قرأت مبنى ومعنى وأجد الأحبة قد أشاروا لأهم ما جاء فيه من هنات عابرة أضيف لها فقط دفئ والصواب دفء.

لا فض فوك أيها الحبيب القريب والغائب الحاضر ولا أوحش الله منك!

دمت بخير وعافية!

تقديري

وَ لِذا جَرَّدتُ كفَّا
مِنْ ضِمَادَاتٍ المرارة
وَ أقَمْتُ الجُرْحَ صَفّا
يَتْلُو آيَاتِ الجسارة

قصيدة جميلة ومعاني راقية

تقديري شاعرنا