أحدث المشاركات
صفحة 4 من 4 الأولىالأولى 1234
النتائج 31 إلى 37 من 37

الموضوع: ديوان الشاعر أحمد وليد زيادة

  1. #31
    الصورة الرمزية أحمد وليد زيادة شاعر
    تاريخ التسجيل : Jul 2007
    الدولة : فلسطين-نابلس
    المشاركات : 663
    المواضيع : 38
    الردود : 663
    المعدل اليومي : 0.11

    افتراضي ديوان الشاعر أحمد وليد زيادة

    كما تَتَلَوَّى الضَّحِيَّةُ
    -في حَسْرَةٍ-
    حينَ تعدِمُ أيَّ احتِمالٍ سوى الموتِ
    يَصَّاعَدُ النَّبْضُ مِنكَ بُخاراً
    وينشَفُ في وجهِكَ السَّروُ
    أيبَسَ مِمَّا لدى الموتِ
    أيبَسَ..أيبَسَ..
    حينَ يُريكَ احتدامَ الممالِكِ فوقَكَ
    يكبُرُ في عينِكَ الشَّوكُ
    والفقرُ حدَّ العَراءِ
    ولونُ الدُّخانِ
    وقد تستسيغُ اجتزاءَ الرَّبيعِ مِنَ النَّصِّ
    /
    تسألُ نفسَكَ "كم قد لَبِثْتُ على صَهوَةِ الجُرحِ
    أَحسُبُ ماذا لَدَيَّ مِنَ الحُبِّ
    و الجُرْحُ يحسُبُ كم فيهِ مَوْتاً وأكسيدَ كَرْبُونَ؟"
    هل تَتَجَدَّدُ مِثلَ الكِتابَةِ في جذعِ زيتونَةٍ؟
    تستعيدُكَ روحُكَ بعدَ نَفاذِكَ شيئاً فشيئاً
    وتصْرُخُ في وجهِ قابيلَ –غيباً-
    "يصادِفُكَ الرَّمْلُ في لوحَةِ الماءِ
    تُهْمِلُ شَعْرَكَ في وجنَتَيْكَ ينادي على فِطْرَةٍ تَحْتَ جِلْدِكَ
    [هل قد تَسَرَّبَت الفِطْرَةُ المُستَقيمَةُ مِنْ سُرَّتَيكَ
    لِتُنْزِلَ عَينَيَّ عن آخِرِ السُّورِ؟!]
    كُنْ ما أرَدْتَ
    ودعني أكونُ أحتضاري النِّهائِيَ
    هذي هي الأُمْنِياتُ بِظِلِّكَ
    كُنْ ما أرَدْتَ
    ودعني أُنَقِّبُ لي عن سحابٍ يُلائِمُ هذي العصافيرَ
    فالأرضُ أصْغَرُ مِمَّا زَعَمْنَا
    وكلَّ مساءٍ تمُدُّ الخُرافَةُ كفَّيْنِ
    يستلقِيانِ على ما تَبَقَّى لنا مِنْ تُرابٍ عليها"

  2. #32
    الصورة الرمزية أحمد وليد زيادة شاعر
    تاريخ التسجيل : Jul 2007
    الدولة : فلسطين-نابلس
    المشاركات : 663
    المواضيع : 38
    الردود : 663
    المعدل اليومي : 0.11

    افتراضي ديوان الشاعر أحمد وليد زيادة

    [كي تُكملَ الفوضى كتابةَ مُستَجِدٍّ آخَرٍ
    يجتاحُكَ الوجعُ المُخَمَّرُ في مفاصِلِكَ العتيقةِ]
    هكذا قالت لنا إحدى الحماماتِ المريضَةِ
    وانحَنَتْ نحو العُطاسِ
    وعندما قرأَ الهواةُ مِزاجَكَ القَسرِيَّ
    لم يتيقَّنوا من وطأة الأحمالِ
    فانصهروا على كَتِفَيْكَ:
    "كن كالظَّبْيَةِ
    التَحِفِ السَّماءَ
    ولا تُجادِلْ سُورَكَ الطِّينِيَّ كي يرقى لأعلى
    كُن أخَفَّ"
    أنا سأنتَظِرُ انفصالَ الشَّيءِ عن ماهيَّةِ الشَّيءِ
    الزُّجاجَةُ سوفَ تلقي لي مَصابيحَ السَّماءِ
    هل الشُّعاعُ يريكَ جانبَ هذه الحُمَّى
    ولا يُلقي الظِّلالَ على المُقابِلِ؟
    فاستَعِدَّ لِكي تكونَ حكايَةَ (اللا لونِ)
    في الجنْبِ المُقابِلِ
    بَعدَ كَفٍّ ...
    أو أصابِعِهِ الثَّلاثَةِ ...
    قد يراوِغُكَ انفصالٌ آخَرٌ
    فيُريكَ كيفَ يمُرُّ وجهي
    مُستَقِلاً عن معانيه الثقيلةِ
    كيف أرضٌ تطلبُ الوردَ المُناسبَ
    لاحتفالٍ واقِفٍ بالبابِ
    ثُمَّ –كطَيرِ دورِيٍّ- أُسَجِّلُ ما تُريدُ الأرضُ
    فدَّانَيْنِ
    فَدّانَيْنِ
    فوقَ سحابَةٍ
    وأقولُ مختَصِراً مَزاريبَ التَّفاوُضِ
    "سوفَ تُمْطِرُ"
    ...
    ...
    ...
    هل تَرى؟

  3. #33
    الصورة الرمزية أحمد وليد زيادة شاعر
    تاريخ التسجيل : Jul 2007
    الدولة : فلسطين-نابلس
    المشاركات : 663
    المواضيع : 38
    الردود : 663
    المعدل اليومي : 0.11

    افتراضي ديوان الشاعر أحمد وليد زيادة

    سَلْوى


    أحمد زيادة

    وَثِقْتِ بالخوفِ
    بين الماءِ والغَسَقِ
    فاستنبِطي الأمْنَ
    مِنْ نَزْفي
    ومِنْ مِزَقي
    واستبطِئي النَّزْفَ
    إنَّ النَّزْفَ أغنِيَةٌ
    واستنْهِضي الجَمْرَ
    مِنْ تلقاءِ مُحتَرِقِ
    ما كانَ للدَّرْبِ أن يلقاكِ
    خارِجَهُ، فكيفَ يأذَنُ للذِّكرى
    على أرَقي
    وللرَّصيفِ شذوذُ الليلِ
    فانتَبِهي، ولا تتيهي
    كما لو أنتِ في وَرَقي
    ***
    وَثِقْتِ بالخوفِ
    إذ لا شيءَ يُثْبِتُني
    وجئتُ أحبو على جُرحي
    ولم تَثِقي
    تستعبدينَ سُعالي
    تحتَ مُنتَصَفي، لتستَحِثِّي سقوطي
    كالِحَ الخِرَقِ
    إنِّي سقطتُ.....!
    ولا زَهْرٌ يُقيلُ فَمِي
    هل راقَكِ النَّفَسُ المسروقُ في غَرَقي؟
    أم قد فَرِحْتِ
    وقد ناجَزتِني فِتَني، وصارَ
    لحناً على أوتارِهِ بُزُقي؟
    الرُّوحُ يَنْقُصُها
    _ملءَ السَّديمِ_
    ندىً، فَلَسْتِ قاتِلَتي
    بل مِتُّ مُذْ عَلَقي..

  4. #34
    الصورة الرمزية أحمد وليد زيادة شاعر
    تاريخ التسجيل : Jul 2007
    الدولة : فلسطين-نابلس
    المشاركات : 663
    المواضيع : 38
    الردود : 663
    المعدل اليومي : 0.11

    افتراضي ديوان الشاعر أحمد وليد زيادة

    لأجلِكِ يا أرضُ
    أقنَعُ بالليلِ
    أشبَعُ حَدَّ اختناقي بهذي الرُّطوبةِ
    أحسُبُ ثوب السماءِ القَريبِ
    -ولا نجمَةٌ أستعينُ بها-
    فأُعيدُ الحسابَ
    ولكنني أتحيَّزُ للجِهَتَينِ
    لكي لا يَشُدَّ عَلَيَّ الزِحامُ
    ...
    وأنسِلُ زنزانتي حائطاً حائطاً
    وأقولُ لها
    "لو مددتِ يديكِ لهذا الغريب..
    فقد نصبحُ الآنَ مُتَّحِدَيْنِ"
    فتفلتني وتزيدُ اتِّساعاً
    ولكنَّ قلبَكِ يا أُمُّ ما زالَ أرحبَ منها وأوسَعَ
    يا أُمُّ
    فانتظريني لآخرِ هذا الضَّجَرْ

  5. #35
    الصورة الرمزية أحمد وليد زيادة شاعر
    تاريخ التسجيل : Jul 2007
    الدولة : فلسطين-نابلس
    المشاركات : 663
    المواضيع : 38
    الردود : 663
    المعدل اليومي : 0.11

    افتراضي ديوان الشاعر أحمد وليد زيادة

    [اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي شقيقي الذي يكبرني بعام واحد
    وهو الآن يقضي محكوميته في سجن مجدو قسم6 غرفة10]



    01:00 am

    أحمد زيادة


    عَرِفوا الطَّريقَ لِبَيْتِنا
    وبغيرِ مُعْجِزَةٍ
    فقط يكفي غُرابٌ واحِدٌ
    بينَ الظَّلامِ وبينَهم
    وخريطةٌ حَوَتِ التَّفاصيلَ المُهِمَّةَ
    والتي تبدو بغيرِ ضَرورَةٍ –في رأيِ جَدَّتِيَ العجوز-
    فقد تصيرُ مُهِمَّةً
    لو طارَ عن حبْلِ الغسيلِ
    خمارُ أُمِّي فجأةً..

    ،

    هل يعرِفونَ طريقةً أُخرى أقَلَّ حماقَةً
    كي يُعلِمونا أنَّهُمْ آتونَ
    أيَّ طريقَةٍ
    غيرَ النَّقيقِ على جدارِ الماءِ
    أو قتلِ الدَّوالي بالحِجَارَةِ؟
    نحنُ ينقُصُنا التَّخَلُّصُ مِنْ عناءِ الأمسِ
    والتأشيرُ لليومِ الجديدِ بأنْ يَمُرَّ مُسَلِّماً
    -في مِثلِ هذا الوقتِ-
    والعِبْرِيُّ خلفَ البابِ ينقُصُهُ تَعَلُّمُ كُلِّ شيءٍ
    كُلِّ شيءٍ..
    غيرَ إتقانِ السِّلاحِ
    وحقنِ إخوتِيَ الصِّغارِ بِفُوَّهاتٍ للتَقَيُّؤِ والبُكاءِ

    ،

    وفي فِراشِ أخي، البساطيرُ الغريبَةُ
    تشتَفِي مِنْ سبْيِ بابِلَ
    أو مِنَ المَوتِ المُفاجئِ في الفنادِقِ
    ثُمَّ أعلَنَ ضابِطٌ
    "كي نُكْمِلَ التفتيشَ ظلُّوا هادئينَ..
    وخارِجَ البابِ الرَّئيسِيِّ المُحاصَرِ
    نحنُ نبحَثُ عن مَخابِئَ قد تُفاجِئُنا قليلاً:
    سكتةً يَدَوِيَّةً ..
    أو حالَتَيْنِ مِنَ التَّناقُضِ"

    ،

    كيفَ أُسْقِطُ عن عيونِكَ يا أخي هذا القِماشَ..؟
    وليسَ لي إذنٌ سماوِيٌّ يكونُ نبوءَتَيْنِ..
    وليسَ يملؤني نبوخَذُ بالمجانيقِ
    -احتساباً للحِصارِ-
    فَثِق بأنَّ فضاءَنا ما زالَ أبيضَ
    والوساطَةُ في الدُّعاءِ تَهُبُّ مع أُمِّي
    وقالَ أبيَ
    "تَنَصَّل مِن يَدَيْ (حاغايَ)*
    أغنيتينِ... أغنيتينِ...
    واحذرْ ما تُقَرِّبُهُ العصافيرُ الخبيثَةُ منكَ"
    ثُمَّ يطيرُ يحمِلُ قلْبَ أُمِّي والدُّعاء..



    ____________

    *المسؤول الأمني الإسرائيلي للمنطقة التي أسكُنُ فيها.

  6. #36
    الصورة الرمزية أحمد وليد زيادة شاعر
    تاريخ التسجيل : Jul 2007
    الدولة : فلسطين-نابلس
    المشاركات : 663
    المواضيع : 38
    الردود : 663
    المعدل اليومي : 0.11

    افتراضي ديوان الشاعر أحمد وليد زيادة

    ستصفحُ عني البرودةُ
    حين أغادِرُها
    لستُ أبكي من الليلِ
    أو من غناء ابنِ إبليسَ خارجَ قمقمِهِ
    لستُ أبكي من الرأس في إصبَعٍ معتِمٍ لا يشعُّ
    ولا يعكسُ الشوكَ
    لكنني أتهالَكُ موتاً
    -يعيدونَ تأهيلَ ذاكرتي-
    ليس في وسعِيَ الآنَ مقتٌ
    لأضرب وجهي وأخرجَ منه اضطراراً
    -فماذا سيغويكَ إن عشتُ خلفَكَ في هامشٍ؟
    موتكَ؟
    الصوتُ؟
    رائحة الفحمِ؟
    ماذا سيغويكَ إلا ازدهارُ فراستك المنهجيةِ
    تسبِرُ من مَرَّ فيك تماماً
    ومن لم يمرَّ
    ومن قد توقَّفَ قبل نفاذك
    يتلو اختصارَ الحرائقِ
    كي تُطْفِئا زَخَمَ الذِّكرياتِ
    فتيلاً
    فتيلاً
    ...
    بماذا تَحُدُّ السماءُ من الليلِ
    والظِّلُّ مُتَّسِعٌ لي؟
    أنا لا أكابِدُ للدمعِ إلا الخدودَ المُعَدَّةَ جداً
    وذاكِرَةً قد تزيدُ انفلاتَ النُّواحِ انفلاتاً
    فكيفَ ستذرِفُني يا عمودَ النهارِ؟
    تخلَّيتُ عني
    فلستُ سوى ولدٍ فائضٍ
    جاء ملحَقَ والِدِهِ في شتاء على دفعتينِ
    وقد أنذرَ النخلُ سيِّدَهُ:
    "إنَّ نصفي اليمينَ يعامِلُ أيسَرَهُ في جفاءٍ..وقسوةِ مُنْفَصِِلٍ...
    لا لشيءٍ..
    ولكنَّهُ الآنَ مُتَّجهٌ..
    ثمَّ عمَّا حصارٍ
    يُشَيِّدُ تحتكَ ماءً نحيلاً
    ولكنَّهُ ضدُّ أيِّ محاولَةٍ للعبورِ..."
    ...
    قليلاً قليلاً...تَنَفَّسَكَ اللوزُ
    -واللوزُ آخِرَ خضرَتِهِ ليسَ حكراً على أحَدٍ-
    ...
    هل ترانِيَ محظوظاً الآنَ
    واللهُ يُشْعِلُ نجمَ السَّماءِ
    ويرفَعُها دون أعمِدَةٍ
    ويعادِلُ كلَّ قوى القَصِّ مُنهَكَةً؟
    لم أُفَكِّرْ بنفسي...
    وهذي السماءُ تفوقُ جهازَ التَّنَفُّسِ والدَّوَرانِ لَدَيَّ كثيراً
    فكيفَ غفَلْتُ عن الأفْقِ؟
    إني نَظَرْتُ فلم أرَ شيئاً سواكَ
    تَقَدَّسْ....تَقَدَّسْ....
    تُكَفَّرُ عني البرودَةُ
    دونَ مُغادَرَةٍ
    ثمَّ أبكي
    وأضربُ وجهي اضطراراً شديدا...
    تَقَدَّس
    .
    .
    تَقَدَّس

  7. #37
    الصورة الرمزية أحمد وليد زيادة شاعر
    تاريخ التسجيل : Jul 2007
    الدولة : فلسطين-نابلس
    المشاركات : 663
    المواضيع : 38
    الردود : 663
    المعدل اليومي : 0.11

    افتراضي ديوان الشاعر أحمد وليد زيادة

    يستسمح المطر المصلوب: "معذرةً
    إذا هطلتُ ولم أُسفِرْ عن العُشُبِ
    ما عدتُ ماءً .. فهل مرّ الشتاء به
    أم هل سيطلع من تعويذة الحُجُبِ
    وينحني للندى .... لكنه تَعَبٌ
    وليس ينبتُ في حوضٍ من التَعَبِ
    فمن تكبّد ذبحي غيرَ مُرتَدِعٍ
    بمن أَتَوْها على عِلْمٍ بِمُنْقَلَبِ
    إذ حاق بالخشبِ المُحتالِ مسغبةٌ
    وبُرِّئَ الغيمُ مما حاقَ بالخَشَبِ
    الأرضُ مرّت تَعُدُّ الأرضَ من جِهَتِي
    وتُخطِئُ العَدَّ مِنْ لَغْوٍ ومِنْ صَخَبِ
    ولستُ أَمْلِكُ مِمَّن يَصْرُخُونَ بِهَا
    أمراً.. وجرحي على لَحْدَيَّ يصرخُ بِي :
    يا أنتَ.. مِتَّ.. فهلاَّ نِمتَ مُرْتَضِياً
    أو فِرَّ مِنْ نُسُكٍ مَشؤومَةِ الغَضَبِ
    لم يَبقَ فيّ سوى جرحٍ وخاصرةٍ
    وما لم تَطُلْهُ –قليلٌ- وِجهةُ العَطَبِ
    هل من سيبعثُنِي غيماً بلا وَجَعٍ
    ويدرأُ الخَشَبَ المُحتالَ عن قَصَبي؟"

صفحة 4 من 4 الأولىالأولى 1234

المواضيع المتشابهه

  1. ديوان الشاعر وليد عارف الرشيد
    بواسطة وليد عارف الرشيد في المنتدى دَوَاوِينُ الشُّعَرَاءِ
    مشاركات: 35
    آخر مشاركة: 18-10-2016, 12:43 AM
  2. ديوان الشاعر ماجد أحمد الراوي
    بواسطة ماجد أحمد الراوي في المنتدى دَوَاوِينُ الشُّعَرَاءِ
    مشاركات: 39
    آخر مشاركة: 22-02-2015, 07:39 AM
  3. ديوان الشاعر أحمد رامي
    بواسطة أحمد رامي في المنتدى دَوَاوِينُ الشُّعَرَاءِ
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 28-10-2012, 02:49 AM
  4. ديوان الشاعر أحمد عبد الرحمن جنيدو
    بواسطة أحمد عبد الرحمن جنيدو في المنتدى دَوَاوِينُ الشُّعَرَاءِ
    مشاركات: 66
    آخر مشاركة: 16-05-2012, 02:43 PM
  5. ديوان الشاعر أحمد الفلاسي
    بواسطة عتيق بن راشد الفلاسي في المنتدى دَوَاوِينُ الشُّعَرَاءِ
    مشاركات: 29
    آخر مشاركة: 09-03-2011, 04:24 PM