غايات (1)

تترى صور هذا النص السامق
كعهدنا بك شاعرنا المبدع
نتفيأ ظلالك الوارفة فنتمتع بها
تحياتي

شاعر تسكن الروعة صورك وتصحب الدهشة حروفك
وقصيدة كدأبك باهرة

أهلا بك أيها الكريم في واحتك

تحاياي

القديرة الشاعرة ربيحة الرفاعي

كم هي محرومة القصيدة التي لا تنال شرف مرورك
ألف شكر وتقدير ومحبة لحضورك الطيب
مودتي

متميز متفرد بايقونة الجمال الشعري
نص رائع يمزج الحكمة بالفلسفة المضيئة
مودتي

مرحبا بالأستاذ الشاعر الرقيق محمد ذيب سليمان
سرني كثيرا حضورك الطيب
ألف شكر ومودة دائمة

تقبل تحياتي

السُّؤَالُ المُبَكِّرُ فَاتِحَةُ النُّورِ
وَالشَّكُّ مِفْتَاحُ بَابِ الحَقِيقَةِ ..
مَا كَانَ أَوَّلُهُ وَاضِحاً
فَالنِّهَايَةُ
لا شَكَّ
بَيْضَاءُ فِي غِمْدِهَا ..
لا تَدَع ثَوْرَةَ الشَّكِّ
تَرْبُو عَلَى حَدِّهَا ..
غَايَةُ الشَّكِّ
لا أَنْ تُعِيدَ الوُضُوءَ الَّذِي
فَاتَ بِالأَمْسِ

قصيدة رائعة وهادرة وتقول الحقيقة بثقة

شكرا لك اخي

بوركت

وجهة نظر برؤية شاعرية وفلسفة شعورية.
هو نص مميز حرفا وحرفة فلا فض فوك!

تقديري

كلّ لقاء لي بحرفك يجعلني أؤمنُ أنّ محيط الإبداع أوسع من أن تحدّه حدود أو أن تلجمه قيود

لصورتك الشّعريّة تحليق مميّز يجبرنا على التّحليق بمخيّلتنا برفقتها.

دمت شاعرًا فذّا متميّزا أخي

مودّتي