من قديم الرائحة

الفاضلة مبدعتنا الشاعرة :شريفة العلوي
من قديمِ الرائحة يعبق البوح ، وينتعش الخفق إعجابا ، ، آسرٌ هو الإنسياب
تقبلي انتعاشي

الشاعر المبدع همام رياض

بورك حضورك وأسعد الله أوقاتك

وجعلها تلك الكلمات في ميزان حسناتك


تحياتي.

الشاعرة الرائعة والصديقة النديّة النفس شريفة العلوي
مررت في حضرة قصيد جميل كان بين مرحلتيه ما يشهد بألق الشاعرة رحابة صدر وجمال شعر
وما أحلاها بعد التعديل

أحسنت القول لا فض الله فاك

تحاياي

اختي الكريمة

مررت هنا فراقني ما قرأت ,
واستمتعت كثيرا .
لكن وجدت بعض هنات أذكرها :


وتسلسلت في ذهني حتى صغتها

هنا خلل عروضي . لو قلنا : وتسلسلت في الذهن حتى صغتها ..... لاستقام الوزن


لن أوافيها إلى درب المثول
على يَدَيَّ المشرحة

طبعا أنت شكلتها هكذا ليستقيم الوزن , و هذا خطأ , الأصل أن الياء علامة المثنى ساكنة ,
وتحرك بالكسر لالتقاء الساكنين , لو استبدلنا بها ( أكفِّ ) لاستقام الوزن

رأس الإباحة
قد يقود لارتكاب المذبحة

قطع همزة الوصل ضرورة لمن لم يجد مندوحة عنها , أما لو استخدمنا ( إلى ) لاستقام الوزن وتجنبنا الضرورة

فانتشر الدخان ..
وما صلة اليوم يا سردي بالبارحة

هنا خلل وزني


بوركت
ودمت بخير

أخي الشاعر أحمد رامي

سررت كثيرا بقراءتك للنص واستحسانك لما جاء فيه .. بالاضافة الى تذكيرك مواضع الهنات وقد قمت بتعديلها وكم يسعدني ما تقومون به من جهد حفي بالابداع

تقديري ووافر احترامي.

قصص تخامرني
ولن أجتازها
إلا إذا وثّقتها
بدقائقي المتأرجحة

الشاعرة الكبيرة / شريفة العلوي

دام هذا الألق وهذا الإحساس، فالقصص كثيرة بمضامينها ومواضيعها، فالشقاء والعذاب والتمرد

والحنين كلها تحاكي واقعاً ملموساً، لكن هيهات هيهات لمن يصور الحرف سوطاً ليوصل للقاريء

ألم العذاب، ومن يصور الكلمة كرضيع يتلهف لثدي أمه حتى نشعر مايكابدة الجائع ، وهيهات

هيهات لمن يصور للأعمى الحياة وكأنه صحيح العين يرى، وأنتِ بحق دوماً ترسمين لنا صوراً

بيانية رائعة تصور لنا مانشعر به وأحياناً نعجز عن التعبير عنه ..

أوافق الأساتذة الكبار على الهنات وأشكرك على التعديل المطروح الذي أقام الوزن وزاد القصيدة

ألقاً وروعه .
تقبلي مروري ولك كل الود والتقدير .

لا تزالين تبهرين القارئ بإبداعك الراقي أختي شريفة .
قصيدة سلسة انسابت مفرداتها كجدول ماء ماتع السقاء .
تحيتي وتقديري

نص جميل في معانيه وتصويره
احسنت الأداء
ولكنني مررت بما مرَّ به من قبلي من هنات عروضيه
واضطرارك الى خطف بعض الحروف لتقيق الوزن
وهذا ليس محمودا وينتقص من جمال النص
خالص مودتي

أستاذي الشاعر محمد ذيب سليمان
اشكرك على القراءة والمرور
كما أظن ان النص انضبط بعد التعديل

لكم وافر التحايا والاحترامي.

جميلة المعاني والمقاصد وبديعة التصوير .. إلى هنا لا أستغرب من شاعرة أديبة بقامتك الأدبية
ولكني استغربت الوقوع بهنات أدرك تماما أنها ليست الأخت شريفة العلوي الرائعة من يقع بها ولكنه الاستعجال على ما يبدو
أبقى بانتظار كل جديدك شاعرتنا المبدعة
مودتي كما تعلمينها وكثير تقديري

الشاعر الكبير وليد عارف الرشيد

يسعدني كثيرا مرورك الدقيق وتوقفك العميق على أفنان القصيدة

فلا يطالب بقطف الكلمة من حديقتها إلا من عرف مذاقها .

تحياتي واحترامي.

عندما تكون الكلمة راقية فأن ورائها فكر راقي
نص من قديم الرائحة ولكنه مازال ينثال بعبقه الجميل
قصص أتت من ذاتها
واستبشرت بالنور قبل بلوغها
وتسلسلت في الذهن حتى صغتها
كرواية متمسرحة

قصص إذا ذُكرت على
رهط النجوم تفرقت
كل الكواكب في مسار المسبحة

لكنني حاشا وكلا
لن أوافيها الى درب المثول
على بساط المشرحة
هذه فلسفة رائعة للشعر الماتع الفاره
الشاعرة الفاضلة/شريفة العلوي
دمت وسحر الحرف
تقبلي مروري وأرق التحايا

أهزوجة فاقت حدود الإبداع أيتها الرائعة الندية النفس والروح
كان الحرف هنا زاخرا بالخيال الساحر والمعاني الرائعة كــ أنت
دام ألقك
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

الروعة والألق هنا في حرفك الجلي
سعدت بحرفك