عدت سنه

عدت سنه
وانا لسه فى نفس المكان
زىّ مأنا
شايف طريق...فى زحمة الليل الغريق
زىّ البصيص..فى ليل كبيس
يا هل ترى الامل اللى فيا بات رخيص؟
متحنى بالجبن اللى ساكن ف الوريد
هايم بيقتل ف الامانى بمسكنه!
فى زحمة الليل الغريق...
مادد ايديا وسط كحل من الضباب
والدنيا لسه معَتمه
مخدوع وحاسس انى عايش فى هَنا
عدت سنه
والذكرى كانت ياما كان
ايام تمرّ
والحلم مُرّ
والدنيا لسه زارعه ف الليل العميق
اشواك طريق
وانا لسه واقف ببتسم
مدوبوح بنازع وحدتى
والسكه حبه بتترسم
يجى الظلام يقتل مافيا من هيام
بس القرار عاجز مفارق دنيتى
خايف اعدى بغربتى
ارض المعارك والحنين
ألقى الحبيب مشى من هناك
مستنانيش
او فى مرارة لانتظار لقى حد تانى ليه ونيس
ساعتها هرجع فى سكون الصبر ساكت
والجبن فيا يبتسم..ويقلى ماتت
هصرخ واضحك م الجنون
ولا ابتسم
معادشى طعم او حتى لون
او صبر فيا هيتحسم
ولكل عاشق ف الزمان دا هقول خلاص
كل الامانى والاغانى راحت بلاش
اصل القرار كان بين ايديا
ولما خدت انا القرار
كانت سنين الحب ماتت من مرارة لانتظار

أحسنت أخي / محسن
فعلا الحياة فرص ، وقصيدك درس لحسن استغلالها وقبل فوات الأوان

تحيتي لإبداعك أيها القدير
واسمح لي برفع رائعتك لترفرف بالعلا

تثبيت

حمادة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعجبتني كثيرا قصيدتك هذه رغم ملامح الحزن المحفورة فيها
فكم من الأحلام يئدها عجزنا عن تحقيقها
قصيدة رائعة جدا
لقد شعرت أنها تُصوّر حال أغلبنا مع أمنياته التي لم ترَ النور
والتي حالت الظروف بيننا وبين تحقيقها
....
يا هل ترى الامل اللى فيا بات رخيص؟
متحنى بالجبن اللى ساكن ف الوريد
هايم بيقتل ف الامانى بمسكنه!
مقطع قاتل عبّرت عنه بأجمل الصور
......
اصل القرار كان بين ايديا
ولما خدت انا القرار
كانت سنين الحب ماتت من مرارة لانتظار
ما أقسى النهاية التي نتجرعها رُغما عنّا
.....
واسمح لي بالتعليق على هذه الجزئية
خايف اعدى بغربتى
ارض المعارك والحنين
لقد شعرت أن مجاورة كلمة المعارك للحنين غريبة بعض الشيء
.....
أخي الكريم
قصيدة جميلة وصورها أجمل
حروفك غنية ومؤثرة
سلمت يداك أيها الشاعر
وتقبّل شكري وتقديري

حرف جميل رغم قتامة الصورة ووأد الأمل عند محطات الانتظار
دام ألقك شاعرنا الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
مدبوح
تحاياي

جميلة عذبة مطربة رغم الحزن
ومن قال ان الشجن ما يكون جميل ؟
محبتي أيها الشاعر الجميل وتقديري

قصيدة عذبة حزينة
عركتها التجربة .

لكن :
شعر العامية كما الشعر الفصيح موزون .
و على نفس بحور الفصيح .

مر هنا بعض اختلال في الوزن ..

تحياتي

يــــــــــــــا لهذا الحزن القابع تحت الحروف
نهلتَ من الصور ما سافر بنا بين ثنياي مشاعرك بصدق
كلمات رقيقة واحاسيس بريئة
جميل انني مررتُ من هنا واستمتعتُ ... رغم كل شضايا الألم
....
كثيرةٌ هي السقوف ... وقليلة هي الأعمدة
لا بل وتأتي في ازدواج بالتوقيت
...
تحاياي والمودة

أحسنت أخي / محسن
فعلا الحياة فرص ، وقصيدك درس لحسن استغلالها وقبل فوات الأوان

تحيتي لإبداعك أيها القدير
واسمح لي برفع رائعتك لترفرف بالعلا

تثبيت

حمادة

اولا احب ان اهنئك على الاشراف واعلم ان تهنئتى تاخرت كثيرا
ولاكنى اعتذر لسيادتكم عن عدم تواجدى باستمرار لظروف عملى
ارجو ان تتقبل اعتذارى....
ونحن دائما يشرفنا تواجدك ونقضك وردودك وتشجيعك
فتقبل منى كل الامنيات الطيبه والف مبروووووووووك


...اشكرك اخى الحبيب على جهدك الغالى وردك القيم المزين هامتى
وشكرا للتثبيت
ادام الله المحبه
وبالتوفيق

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعجبتني كثيرا قصيدتك هذه رغم ملامح الحزن المحفورة فيها
فكم من الأحلام يئدها عجزنا عن تحقيقها
قصيدة رائعة جدا
لقد شعرت أنها تُصوّر حال أغلبنا مع أمنياته التي لم ترَ النور
والتي حالت الظروف بيننا وبين تحقيقها
....
يا هل ترى الامل اللى فيا بات رخيص؟
متحنى بالجبن اللى ساكن ف الوريد
هايم بيقتل ف الامانى بمسكنه!
مقطع قاتل عبّرت عنه بأجمل الصور
......
اصل القرار كان بين ايديا
ولما خدت انا القرار
كانت سنين الحب ماتت من مرارة لانتظار
ما أقسى النهاية التي نتجرعها رُغما عنّا
.....
واسمح لي بالتعليق على هذه الجزئية
خايف اعدى بغربتى
ارض المعارك والحنين
لقد شعرت أن مجاورة كلمة المعارك للحنين غريبة بعض الشيء
.....
أخي الكريم
قصيدة جميلة وصورها أجمل
حروفك غنية ومؤثرة
سلمت يداك أيها الشاعر
وتقبّل شكري وتقديري

بارك الله فيكى اختى الكريمه
للردك القيم
وحسن فهمك وثناءك
وفعلا انا ماخدتش بالى من الكوبليه
خايف اعدى بغربتى
ارض المعارك والحنين
الا بعد ردك
ولا كنه خطاء كيوبورد سيدتى الفاضله
والكوبليه الاصلى
خايف اعدى بغربتى
لارض المعارك والحنين

فالمقصود هو اشتياقى لمعركتى مع الحب وحنينى له
واملى فى الانتصار وان انول مرادى

كم انا فخور بتواجدك بساحتى المتواضعه
وحسن تعليقك
انتظرك دائما وانتظر تذكيرك باخطائى وسهوى وهفواتى
كونى بالعلا دوما
وبالتوفيق

حرف جميل رغم قتامة الصورة ووأد الأمل عند محطات الانتظار
دام ألقك شاعرنا الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
مدبوح
تحاياي

شكرا سيدتى الفاضله
كم يشرفنى تواجدك بساحتى المتواضعه
نورتى متصفحى بطلتك
ادام الله لنا حضورك
وحسن ثناءك ومرورك
كونى بالعلا دوما
وبالتوفيق

*مدبوح