((( ماذا ارى !!؟ )))

(((ماذا ارى !!؟ ))) هل أغلق الاشواق بعد تولع ياكف نهلة باليتيم ترفقي ودعيك من ظلم يعيبك فارفعي عني بحكم قد يظن بعدله لكنه الجور المحيق بأربع يا جانيات الفل جارات الهنا بالله قولي من يكون المدعي؟ حبا فأين الوصل في أيامنا كم ضاع من عهد بذاك الموقع لكن حبك قد توارى في الثرى حتى الثريا لم تكن في الموضع بالأمس كانت كالهلال فأصبحت بدرا تدثر بالسحاب فهل تعي؟ حتى النجوم تباينت أضواؤها عزفت على وتر الجمال الأروع واليوم ماذا قد نرى يا ويلنا أم ويل حبي بالأفول الموجع كرها أسير بدورة الدنيا التي ذهبت لتبقي في السحاب الهمع فكأنها الدنيا إلى الماض هفت حبا تسامي في فراش المخدع أهديتها حبي وجل مشاعري أرخستها عمري وخفقة أضلعي ذهبت إلى حيث الفوات فأطرقت من حولها لغة الجفاف البلقع أكذا يكون الحب يا نهل العنا فكذا الرضا أم أن ذلك مصرعي اسلمت أمري للذي فطر القلو ب على الهوى كي تسمعي لكن قلبي والهواجس والمنى أبقين عمري في انتظارك فارجعي سأعيش في كنف الهبوب مؤملا هطل الغيوم فهل أرى أن تزرعي؟! شعر/ موسى غلفان واصلي

معانقة أولى مع إشراقة الصباح لنص باذخ وهطول عاطر ونص راقي يستحق الحفاوة
شكرا لك أيها القدير على هذا الجمال
دام ألقك
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

شكرا ايها الكريم على هذا الجمال وهذه المعاني الرائقة
التي سقتها بحرفية الشاعر المبدع
مودتي

الأخ الشاعر : موسى غلفان واصلي
نص مشرقٌ مٌرشق ، وانسيابٌ مفيض مضيف ، ولغةٌ لا تلغو ولا تغلو
بورك النبض

نص شعري جميل بحسه ومعانيه
شابته بعض هنة أذكر منها

حبا فأين الوصل في أيامنا=كم ضاع من عهد بذاك الموقع
لم أتبين موقع حبا هنا شاعرنا

فكأنها الدنيا إلى الماض هفت=حبا تسامي في فراش المخدع
لو أنك قلت " إلى ماضٍ هفت"
وأظنك أردت تسامى

أهديتها حبي وجل مشاعري =أرخستها عمري وخفقة أضلعي
أرخستها؟

اسلمت أمري للذي فطر القلو= ب على الهوى كي تسمعي
تفعيلة كاملة تعوز العجز ليستقر الوزن


أهلا بك شاعرنا في واحتك

تحاياي

لا شيء عندي أضيفه لما تفضلت به الأستاذة ربيحة إلا أن أقول : هطول شعري جميل مؤثر
وأثني على ملاحظاتها وأقول ربما حبًا أتت تمييز لضرب البيت السابق المدعي أو هكذا أردتها وعلى العموم كان من الممكن أن يكون لهذه التركيبة حلول أخرى
أسعد الله مساءك شاعرنا الجميل
محبتي وكثير تقديري

جميل ما نثرت هنا من درر
صديقي الشاعر موسى
بورك بهاء الحرف
تحياتي

الشكر والتقدير لكل من علق فتألق وللجميع ودي ووردي

قصيدة جميلة ولكن رأيتها دون مستواك ، وشابها هنات أشارت الأديبة الكبيرة ربيحة الرفاعي إلى معظمها.

دام ألقك!


تقديري