يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
يعيش من يستحق الحياة
ويستحق الحياة من يريد صادقا أن يعيشها
والله يريدنا أن نعيشها
المهم أن نحاول أن نعيشها بلا معصية
قصة جميلة جدا أخي
شكرا لك
بوركت
ما اجملها من قصة وما اجمل حيثياتها
انا لا استغرب ولا استنكر هذا بل بالعكس
اجدني مستمتعا بالنهاية الرائعة
نعم المشاعر لا تشيخ
مودتي
أختي الفاضلة كاملة بدارنة
للأسف لا زالت سلطة التقاليد
معوقة لأي تطور في بلادنا .
كبار السن هنا – أي أمريكا –
لا ينقطعون عن نوادي الرياضة
و لا يتأخرون عن الرقص
حالما تعزف الموسيقا
و يغازلون و يحبون
و يشتركون في الرحلات المتوفرة
أي أنهم يعيشون حياتهم
محاولين أن تكون سعيدة
حتى الرمق الأخير
***
أختي الفاضلة
شكرا لمرورك و مشاركتك القيِّمة
في نقاش النص
أما ثناؤك عليه فهو شهادة شرف
سأعتز بها على الدوام
مع خالص المودة و التقدير
نزار
أختي الفاضلة نداء
نعم الحياة لمن يفهمها
و يفهم أن الوجه إذا شاخ
فإن القلب لا يشيخ
***
شكرا لزيارتك أختي الكريمة
و لمشاركتك في نقاش النص
مع ود بلا حد
نزار
أعدتها لغرض تصويب إملائي مع الاعتذار
فكرة القصة جميلة
ورغم اختلافنا عنهم في الثقافة والقيم
إلا أن المشاعر الانسانية الراقية قد تجمعنا
و لا ضير أن يتزوجا حتى لو كانا على مشارف المئة
على الأقل ستجد من يشاركها جدران نادي المسنين
بعد أن تركها أولادها هناك..!
الأديب نزار بورك فيك
تحياتي*
======================
أختي الفاضلة فاطمة
صدقت إنها المشاعر الإنسانية الراقية
التي تجمع كافة البشر
و ليتها تعم ليعم السلام في العالم
***
أختي الكريمة
أحببت أن أنوه لك
عن وجود فارق بين دار المسنين
أو مأوى المسنين
و بين نادي المسنين
فالأول لإقامة المسن الدائمة
حين لا يستطيع خدمة نفسه
بينما نادي المسنين مفتوح
لكل مسن قادر على الحركة
لتمضية يوم أو بعض يوم
في ممارسة ما يرفه عنه
كألعاب الورق و البليارد
أو الاستماع للموسيقا و الرقص
***
شكرا لزيارتك و مشاركتك
التفاعلية في نقاش النص
مع ود بلا حد
نزار
من حق كل إنسان أن يعيش حياته ، وليس في هذا ما يعيب إلا بما ورثت الأمة من معان غير شرعية ولا منطقية فالمرء لا يموت حيا بقرار من المجتمع. ولعل الصحبة والرفقة الطيبة هو غاية ما أرادا.
دمت بخير ورضا!
وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي