وسأعود فيما بعد للأديب القدير مصطفى حمزة
شكرا لجميع الأدباء الذين مروا من هنا وشكرا لمنتداي الذي غبت عنه ثم عدت له وكلي شوق وحنين ومحبة
وبعد لاأستطيع التعبير أكثر من تلك العبارات لأن السكوت أبلغ من الكلام في مواقف كثيرة تخوننا أن ننبس ولو ببنت شفة