زمّلتني أوجاعي و نامت

حين دار الشّعر يبغيني عروسا
كنت نثرا حاملا دمع المآقي

مبدعة

أول ماعرفتك في النبطي , وعلمت هناك جمال شاعريتك المتألقة ,
واليوم أراك تتألقين في الفصيح ,

فاستعدتُ النّاي , كرّاسي , و تبغي

فقط هنا لو فصلت بين الأشياء الثلاثة المستعادة بفواصل
حتى لا يُظَنّ أنّ النّايَ هو كراسُك وتبغُك .

ألفُ مشكاةٍ تحلّى بالنّفاقِ

أخي د.وليد : إن تحلى هنا خففت إحدى تاءيها وأصلها تـتحلى .


عبلة !
شكرا أنك جعلتني أستمتع بلغة جميلة , و أسلوب ممتع ،
بانتظار فيوض هطلك .

وإلى ذاك الحين أتركك بخير وعافية و إبداع .

إخوتي الأعزاء ... كل من مرّ من هنا...
سأمرّ على التعليقات بعون الله تعليقا تعليقا.... لكنّي آثرت أن امرّ عليكم سريعا بتحيّة زنبقيّة
كم أخجل من جمالكم أمام صغر قامتي بمحاذاتكم...
تحاياي خااااالصة و دعوتي لكم بالتوفيق و الرّشاد...
عذركم إن اطلت الغياب... لكن... هي ظروف قاهرة ما تحدوني لأن أغيب
انتظروني فلست لأنسى عبقكم الّذي تخلل مسامي

مساءاتكم أنفاس خزامى

*

*(( ويقيني أنّ فجر الحبّ باقِ --- أنّ روح الودّ ترياق المــآقي وكفى العاشق صبر ليس يفنى --- وكفاني أنّ ميلادي عراقي سوف يمضي الجور تفنى كلّ أفعى --- ويعمّ الطيب بغدادي ، رواقي // تحية وسلام شاعرتنا العزيزة على جميل زواهر القرض الشجي ، هكذا هي دار الفناء مزرعة لدار البقاء واللبيب من عزف عنها الى حيث يفاع الايمان والتسامح بوركت على تلك الابيات التي تثير الشجن ، ودمت بخير وعفو وعافية ))**

و يقيني يا أخي أنّي يقيني --- دائما يغزوه دمعٌ في المآقي
و كفى أستلُّ دمعا في انتفاضٍ --- حينما يأتي على ذكري عراقي
سوف أرتحل انتماء للزوايا --- و كفى للظلّ قنديلا: رواقي

تحيّاتي عطرة جمّــــــــــــــة أخي رياض على إبداعك المتجدد
آثرت أن أرّ بأبيات متواضعة أمام ابداعك
بوركت أناملك.. و حمى الله العراق بلد الشموخ
دمت بخير و نعمة و فضل
مساءاتُك الخزامى

الأديبة الشاعرة عبلة الزغاميم ، تحية وسلاما
مررت من هنا لأستمتع بحرفك و لأسجل إعجابي بقصيدتك ،
دمت أديبة شاعرة ،
مودتي الأخوية وفائق تقديري واحترامي

نص شعري جميل وشاعرية تقطر من حروفه .

المتألقة عبلة الزغاميم ،

أحييك على موهبتك و في انتظار جديدك .

مبدعة يا عبلة!

أنت شاعرة مبدعة وهذا نص يشهد لك ويؤكد على شاعريتك!

مشكاة تحلى بالنفاق ... بل تحلت بالنفاق.

دمت بخير وعافية!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي