احتقان

شاعرنا الكبير الحبيب عمر أبو غريبة
لم ينازعني لذة الشعر في هذه القصيدة إلا عمق معانيها وصدق عاطفتها وضربات أبياتها الموجعة .
كثيرا ما أقرأ شعرا ، وقليلا ما أقرأ شاعرا ... كما هنا .

تحيتي ومودتي

قصيدة رائعة من قصائد شعر الحماسة تجلّت فيها عبقريّة نظم من شاعر مقتدر
بوركت شاعرنا، وبورك الحسّ الوطنيّ الصّادق الذي يأبى وسائد الضّيم، وفراش الخناجر ومدافع الظلم للشّعوب والأفراد
تقديري وتحيّتي

لله ما أشعرك أخي عمر
مبدع تتجلى في نفثات الإبداعات

ما سغبتْ فـي البـلادِ مقبـرةٌ
إلا غذَتْهـا شـآمُ أو يـمَـنُ
ما أوقع سبغت هنا للمقبرة ولو كان بدل البلاد البلدان لتوسع المعنى وشمل أكثر.
توارثـوهُ أبـاً إلـى ولــدٍ
جاريةٌ هذي الشامُ أَمْ وطـنُ؟!
إذا عدّ جارية فماذا ترى يفعل بأبنائها , لك الله يا شام.
لكنهـم خائـنٌ ونطفـتُـه
هيهات نسلُ العميـلِ يُؤتمَـنُ
كدت لا أخذ المعنى هنا على إطلاقه إلا أنه ورد في الحديث "...فأبواها يهودانه أو ينصرانه...", فالبراءة من كل ما يلتصق بالابن من توريث أبويه له من معايب يتطلب جهدا عظيما لا يستطيعه إلا الأنبياء والأولياء.
أودعتُ خوفَ السنيـنَ أقبيـةً
يفوحُ منهـا الهـوانُ والعفَـنُ
وامتلأتْ من تحـرُّري رئتـي
فـلا هـواءٌ ملـوَّثٌ نـتِـنُ
القصيدة كلها تزخر بصور الألم مع معاني الإباء .

دمت ودامت شاعريتك تحلق بنا في سماء الأدب وسمو الخلق.
تحياتي

وامتلأتْ من تحرُّري رئتي
فلا هواءٌ ملوَّثٌ نتِنُ
تصدّع السدُّ والزُّبى طفحتْ
ضاق بقهرِ السنين مختزِنُ
يجتاحُ أصنامَكم ويَحْطمُها
لن يُعبدَ اليومَ بيننا وثَنُ


لا فُض فوك شاعرنا الكبير ومبدعنا المتفرد عمر أو غريبة

هكذا هي قلوب الشرفاء و هكذا هو إحساس الأحرار تزيدهم شراسة الحرب إصراراً ويزيدهم معول الدمار ثباتاً وصموداً ويعلمون بيقين إيمانهم أن تخبّط الطغاة ليس إلاّ سكرة موت و فوضى ذبيح

أحييك شاعرنا الكبير على روح الإباء التي تسكنك واصالة الإنتماء التي تجري في عروقك والمجدُ للشرفاء الأحرار والفوزُ للشهداء والعار والخزي والهوان للعملاء الخائنين

مع وافر تحيتي وتقديري

أستاذي الغامدي الماجد
شرف لحرفي المتواضع أن تصافحه يا سيدي بقراءتك المتفردة
وحسك الشعري الراقي.
شهادتك محل اعتزازي الدائم
محبتي واحترامي

شاعرنا الكبير الحبيب عمر أبو غريبة
لم ينازعني لذة الشعر في هذه القصيدة إلا عمق معانيها وصدق عاطفتها وضربات أبياتها الموجعة .
كثيرا ما أقرأ شعرا ، وقليلا ما أقرأ شاعرا ... كما هنا .

تحيتي ومودتي

طبيب الشعر اللبابيدي الكبير
لعله الألم الذي يصهرنا بالحرف يا سيدي
فكل ما عدا الصدق هنا هو نفاق وتجارة بالدم
أشكر ثقتك وحسن ظنك بأخيك
محبتي وامتناني

قصيدة رائعة من قصائد شعر الحماسة تجلّت فيها عبقريّة نظم من شاعر مقتدر
بوركت شاعرنا، وبورك الحسّ الوطنيّ الصّادق الذي يأبى وسائد الضّيم، وفراش الخناجر ومدافع الظلم للشّعوب والأفراد
تقديري وتحيّتي

أستاذتي الكاملة
تزدهي الحروف بندى مرورك وطل حضورك
شكراً لك يا سيدتي على رايك وتقييمك العالي

مودتي وتقديري

لله ما أشعرك أخي عمر
مبدع تتجلى في نفثات الإبداعات

ما سغبتْ فـي البـلادِ مقبـرةٌ
إلا غذَتْهـا شـآمُ أو يـمَـنُ
ما أوقع سبغت هنا للمقبرة ولو كان بدل البلاد البلدان لتوسع المعنى وشمل أكثر.
توارثـوهُ أبـاً إلـى ولــدٍ
جاريةٌ هذي الشامُ أَمْ وطـنُ؟!
إذا عدّ جارية فماذا ترى يفعل بأبنائها , لك الله يا شام.
لكنهـم خائـنٌ ونطفـتُـه
هيهات نسلُ العميـلِ يُؤتمَـنُ
كدت لا أخذ المعنى هنا على إطلاقه إلا أنه ورد في الحديث "...فأبواها يهودانه أو ينصرانه...", فالبراءة من كل ما يلتصق بالابن من توريث أبويه له من معايب يتطلب جهدا عظيما لا يستطيعه إلا الأنبياء والأولياء.
أودعتُ خوفَ السنيـنَ أقبيـةً
يفوحُ منهـا الهـوانُ والعفَـنُ
وامتلأتْ من تحـرُّري رئتـي
فـلا هـواءٌ ملـوَّثٌ نـتِـنُ
القصيدة كلها تزخر بصور الألم مع معاني الإباء .

دمت ودامت شاعريتك تحلق بنا في سماء الأدب وسمو الخلق.
تحياتي

أستاذي الصاعدي
أغبط نفسي على قراءتك المتمعنة والمتذوقة
نحتاجك يا سيدي ونحتاج عينك الثاقبة الناقدة
شكراً لفيوضك وإضاءتك
محبتي وعرفاني

قصيدة رائعة
وشعور بحرج الوطن كبير

شكرا لك اخي

اللهم انصر الثورة في سوريا

بوركت

راق لي جرس المنسرح هنا ، وطاب لي ديباجة الشعر المخملي!

مدح شعرك بات ديدنا ، ولكني هنا أزيد بمدح إبائك وتفاعلك الرائع مع أحوال الأمة.

دمت محلقا في مدارك!

ودمت بخير وعافية!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي