أستاذي الفاضل عمر !
يا ملك الاشتقاقات , عدت إلى هذه التحفة المؤلمة ,
لأطبع قبلة سلام على رأسها ؛
فأنت دائما تمتلك المفردة المناسبة ,
عدت لأستمتع ببديعتك , و لأشحذ نصلي بها , و أملأ قوسي منها .
محبتي لك شاعري .
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أستاذي الفاضل عمر !
يا ملك الاشتقاقات , عدت إلى هذه التحفة المؤلمة ,
لأطبع قبلة سلام على رأسها ؛
فأنت دائما تمتلك المفردة المناسبة ,
عدت لأستمتع ببديعتك , و لأشحذ نصلي بها , و أملأ قوسي منها .
محبتي لك شاعري .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
السلام عليك
أخي الشاعر الكبير عمر أبو غريبة
خذ من موائد الأحزان ما تشاء
أو ما يشاء الشعر
ستكون يوماً موائد الفرح أمام عينيك
قلتها لك يوماً وأعلم أن الطريق طويل
ولكن لا كلل ولا ملل ولا حيد ولا عوج
........
بحرٌ عصيٌّ أتقنت اللعب على أمواجه
بيت الختام بقصيدة
وما يزال الشيخ يسألني عنك بالاسم
حيناً ، وأحياناً بالتكنية من بقايا ذاكرته المتعبة
فقد سرقوا منه كل شيء .... حتى الحلم يا صديقي
تقديري واحترامي
ما أطوع المنسرح بين يديك وما أجمل الحزن الشفيف في حرفك!
خريدة أخرى من خرائد شاعر يحلق في مداره نجما مشعا!
لا فض فوك!
وكشف الله الغمة!
تقديري
إلى الواجهة
إحياء للمنسرح
وإنصافا للشعر
تحية أخي عمر
وطني أيها المُسَجّى أمامي .... قسماً لن أخون , إن لم تَخُنّي