قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
يقع الكهف على السفح الشرقي لجبل قاسيون وثمة من يسميه بمغارة الدم وتعرف اليوم بمقام الأربعين
و تشير الأساطير إلى أن الجبل فتح فاه لفظاعة العمل الذي قام به قابيل عندما قتل اخاه هابيل
يريد بذلك أن يبتلع القاتل وأخذ يبكي وتسيل دموعه حزناً على هابيل (وهو يقطر حتى الآن)
وبقي لون الدم على صفحة الصخرة التي قُتل عليها هابيل ظاهراً بادياً.
وفي سقف المغارة علامة لأصابع قالوا إنها أصابع سيدنا جبريل عليه السلام حينما أمسك السقف
حتى لا يقع على قابيل القاتل.
وهذا كهف جبريل
يقع على جبل قاسيون أيضا قريبا من مغارة الدم\ الكهف
ووجوده أحد أسباب شهرة الجبل
ويروى أنه الكهف الذي ورد ذكره في سورة الكهف
ويروى أيضا أن آدم كان يسكن في كهف جبريل تأتيه الملائكة لتعزّيه بابنه هابيل.
وهذه صورة للجبل
حبل قاسيون المطل على دمشق من كل زقاق وحارة وشارع ومنزل مرتفع فيها
تقول الروايات التاريخية ان سبب تسمية هذا الجبل بقاسيون تعود لطبيعته القاسية
حيث قسا فلم تنبت الأشجار على قمته .
وهذه صورة لدمشق ملتقطة من جبل قاسيون
وصورة ليلية ثانية من زاوية أخرى