مررت من هذا الطريق أكثر من مرة ، إلى قمة " تيشكا " ثم بعد ذلك
رحلة الهبوط في نحو مدينة وارزازات .
طريق خطر و مخيف لكنه ممتع جدا
فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
مررت من هذا الطريق أكثر من مرة ، إلى قمة " تيشكا " ثم بعد ذلك
رحلة الهبوط في نحو مدينة وارزازات .
طريق خطر و مخيف لكنه ممتع جدا
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
رغم أن المدينة توجد بين جبال الأطلس و الصحراء
إلا أنها تتوفر على واحات ومناطق خضراء كبيرة
مدينة فــاس
تشتهر المملكة المغربية بغناها بالمدن التاريخية، ومنها مدينة فاس ذات المساجد والجامعات والمدارس والأسواق والقصور
والبروج القديمة التي تتميز بتاريخها العريق وعمارتها الفريدة وزخارفها الجميلة· وتشكل فاس جزءا أساسيا
من التراث الوطني المغربي والعربي والإسلامي· فهي مقصد للسياح العرب والأجانب،
ما دفع بمنظمة >الأونيسكو< إلى وضع خطة لترميمها وإعادة إسكان أهلها·
وتتوزع فاس على مدينتين واحدة قديمة، وأخرى حديثة، فتمزج بين الماضي العريق، والحداثة المعاصرة·
تشكل مدينة فاس جزءا أساسيا من التراث الوطني المغربي، فقد أسسها إدريس الثاني في القرن الثامن الميلادي،
أي في عهد الدولة الإدريسية، وأصبحت مقر إقامة الفارين من الأندلس ومعظمهم من المثقفين والحرفيين الذين أغنوا المدينة بمعارفهم وخبراتهم·
وشهدت فاس تطورا عمرانيا واقتصاديا في عهد يوسف بن تاشفين خلال القرن الحادي عشر الميلادي،
وازداد هذا التطور في عهد الموحدين خلال القرنين الثاني والثالث عشر، حيث تحول مسجد القرويين فيها إلى جامعة ومركز للتيارات الفكرية والدينية·
هذا التطور العمراني والاقتصادي والثقافي لفاس دفع المرينيين لاختيارها عاصمة لمملكتهم، وفي عام 1666م
خلال عهد المولى رشيد الملك مؤسس الدولة العلوية التي ينحدر من سلالته ملك المغرب الحالي محمد السادس،
بقيت فاس عاصمة للمملكة قبل أن يختار شقيقه المولى إسماعيل مدينة مكناس عاصمة جديدة للمملكة·
وفي عهد المولى الحسن الأول (1872-1894م) بدأت الوسائل الحديثة بالدخول إلى المدينة
فزودت بالطرق الإسفلتية وبخطوط الكهرباء والهاتف·