التطلع وجهة
لابد من محاولة الولوج اليها
وان تفرقت السبل
وتعذر الوصول
دمت بكل خير اخي الشاعر المبدع
تحياتي
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
التطلع وجهة
لابد من محاولة الولوج اليها
وان تفرقت السبل
وتعذر الوصول
دمت بكل خير اخي الشاعر المبدع
تحياتي
القاصة المميزة بلابل السلام
...
كنتُ اعتمد التسلسل الزمني الواقعي للاحداث حين بدأت بانكسار
ثم عرّجتُ على الاطلال والتاريخ
وقاربت الاختتام بالتقاط النفس والنهوض
متمنيا على الله ان يكون ختامها مسك . من المشاعر
كانت القصيدة تتكلم بلسان حال العراق اختي العزيزة
.
جميل بصدق ان تمري من هنا مع هذا الالق الذي تحملين
شكرا لك بلا حدود
.
تحاياي
الاخ محمد العلوان
...
رغم ان القصيدة كانت بلسان حال العراق
ورغم ان الجميــــــــــــــــــــ ـــــــــــــع يعلم ما جرى وما يجري للآن على ارضه
وبعيداً جدا عن المادية الجدلية والطوباوية الخيالية
الا ان واقع الحال يؤشر اتجاها يمنع التطلع حتى مع تعدد السبل او تعذر الوصول
...
لكنني
ما زلتُ اقرأه كما ينبغي ان يقرأ
عراق الحضارات والانبياء
..
دمتَ بكل خير ايها الخ الحبيب
كن بالجوار دائما
...
شكرا لك
يا صديقي صادق انت بما بحت من شعر جميل كالندى
لا ادري لماذا تغمرني السعادة وانا اقرا لك
دمت متالقا يا ابن مدينتي الباسلة
لا تَــقُـــلْ مَـــــن أنـــــتَ ؟! انِـــــي ثـــائـــرٌ
قَــطّــعَـــتْ أطــــرافــــيَ الــدنـــيـــا , فِــــــــدا
انــــنــــي الــــجـــــوعُ وكــــابَـــــرْتُ قِـــــــــرَىً
وعــــلـــــى قَــصْــعَــتـــيَ الـــــعـــــزُ بَــــــــــدا
أي أنـــــــا الــنــفـــطُ . وكَـــــــمْ راوَدَنـــــــي
عَـــقْـــرَبُ الـــبَـــرْدِ .. وأبـــكــــي مَـــوْقِــــدا
فالـتـقَـمْـتُ الـصـبــرَ لـــــمْ أُمـــــدُدْ يـــــدي
والتَحَـفْـتُ الشمـسَ..مـا اخـتـرتُ سُــدى
.............................
............................
تراتيل في حب الدهشة ... والجرح ينزف .. والقصائد تشفي مشاعرنا
والأفراح خرساء ..
لله دركَ : شاعرنا والإبداع.
الإنسان : موقف
جميل ما قرأت
شاعرنا صادق.
ما أكثر ماقلت
وكأنك لم تقل شيئا.
الحبيب والقدير : صادق البدراني
مررت في دوخ خمائلك الجميلة وحقيقة حِرت ماذا أقطف فالحرف كلمة والكلمة جملة والقصيدة سياط تجلد مشاعرنا فرحاً وبهجة
دام آلقك ونزفك الغزير ودمتَ مبدعاً ولانستطيع إلا أن نثني على ملاحظات استاذنا الكبير ومعلمنا الاستاذ وليد عارف الرشيد
تقبل حبي ومودتي
قصيدة فيها من ألق الشعر والبيان ما فيها بصور بكر خلابة ومعان سامقة مميزة فلله درك شاعرا!
وإني كنت رأيت فيها ما استوقفني في غير موضع واشير إليها هنا على عجالة تاركا لك النظر فيها.
لا الـــــــى الأمْـــــــسِ رَسَـــــــتْ أمـنــيــتــي=لا ولا صـبْـــحٌ تــنَــفّـــسَ بـــيْ الـــغَــــدا
هنا كسر في الوزن في عجز البيت.
كـنــتُ ديوانــاً مـن الــمــدْح ... فــهــل=أُقْلـعَ الـشّــعْــرُ , وغِـيْـــظَ الـمــنــتــدى
أظنك هنا أردت وغيض المنتدى وليس وغيظ.
كـنــتُ مـوســى ... كـلّـمــا استـنـصـرنـي=شيعتـي ... رَدّتْ عـصـايَ المعـتـدى
بيت جميل ولكني استغربت لفظة المعتدى هنا.
لم يكُـن بعضـي يعـافُ البعـضَ . اذ=غَـــــزَلَ الـتـاريـــخُ أطـيـافـــي يــــدا...
البعض والكل مما لا يستساغ كثيرا تعريفها بأل ، ويدا هنا لم أجد إلا أنها كبعض قليل مثلها جاءت لضرورة القافية ، ولكن حتى لو كانت موظفة بشيء لا نفهمه فقد وقعت في عيب القافية "الإيطاء".
- ضــمّـــدَتْ جـــرحــيَ أنّــى نـــزْفُـــهُ=داعَـبَـتْ كـالأِلْـفِ أوتـــاري شَــــدى
لا أعرف سببا لاستعمال علامة الترقيم في أول البيت ، ولكن يهمني هنا أن أشير إلى أن شدا يشدو هي الصواب وليس شدى كما رسمتها.
أأنـــــا مـــــن بــعـــضُ أغـصــانــي ضُـــحـــىً=أعْـجَــلَ الـمـوتَ !!! ويـهجو مــــن عَــــدى
وهنا عدا يعدو وليس عدى يعدي.
أأنـــــا الـــتـــسْـــبـــحُ فـــي أفـــلاكِــــــهِ=سُدُم الـحكـمةِ ... يجـفـيـنـي الــهُــدى
أأنــــا الـــتُـحْــــرَقُ مــــن أسْـــفـــارهِ=صُـحُــفُ الـصــوتِ . ويَـنـسـاهُ الــصّــدى
لا أرى في هذا الأسلوب ما يجوز في اللغة فأل التعريف لا تدخل إلا على الأسماء كقاعدة أساسية وهذا الاستعمال مع الفعل من باب عسف اللغة والاعتداء عليها.
أأنــــــا الـــرّيـــحُ هَــــــوَتْ بــــــيْ عَــطَــشَــاً=وعـلـى الأبـــوابِ أسْــتَـجْـــدي نـــدى
تنوين الفتح إنما يكون على الحرف لا على ألفها.
كيف غِيـظَ العِـزُّ مـن بيـن يـدي ؟!=واعـتـلـى الـطّـوفـانُ ذيّـــاكَ الــمــدى !
كأنك هنا ايضا أردت غيض لا غيظ.
هـــكــــذا أوصـــالــــيَ الــثــكــلــى غَــــــــدَتْ=هـــكـــذا الـــحـــالُ ! ولا تـــســــألْ .. غَـــــــدا
تأخير غدا هنا كان يمكن أن يقبل لو لم تفضل بالجملة الاعتراضية "ولا تسأل" ، أما وقد فعلت فقد غدت إرباكا للمعنى ومستثقلة.
انــــنـــــي الــجـــــوعُ وكــابَـــرْتُ قِـــرَىً=وعــلــى قَــصْـعَـــتـــيَ الـعــــزُ بَـــــدا
ربما يجدر أن اشير بداية إلى أهمية إثبات الهمزات في مواضعها في كل النص ، ولكنني هنا استوقفني أكثر ما استوقفني قولك قصعتيَ ففتح ياء النسب هنا جاء مستثقلا جدا ومفسدا للجرس وللصورة الجميلة.
أي أنـــا الـنــفـــطُ . وكَــــمْ راوَدَنـــي=عَـقْــــرَبُ الـبَــــرْدِ .. وأبـكــي مَــوْقِـــــدا
فالتـقَـمْـتُ الـصـبـرَ لــمْ أُمــــدُدْ يــــدي=والتَحَـفْـتُ الشمـسَ..مـا اخـتـرتُ سُـــدى
بيتان رائعان يلخصان النص بألق!
انـــنـــي آتٍ .... يـرافــقــنــي الــضّــحـــى=أورَقَ الـفجْرُ وعـــــدْتُ الـمـبـتــدا
هنا كسر في الوزن في صدر البيت.
دمت بخير وعافية!
تقديري
لحرفك حلاوة تبهر الذوائق
لا فض فوك
تقديري
نَحْنُ اليَمَانُونَ ،مَنْ يَجْرُؤْ يُسَاوِمُنَا*****على الأصَـالَةِ نَسْتَأصِلْهُ كَالـوَرَم