الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
فلسفة عميقة
انا الام مختلفة فهي لا تتحقق الا مع اولادها
يراع رشيق ومداد متدفق بالروعة
لا حرمنا الله الابداع
مودتي وكل التقدير
فلسفة جميلة ومعبرة وفيها تأكيد لدور الأم وتفانيها في سبيل أولادها ، ولكني بالقطع لا أتفق معك تماما في مسألة تقديم الأنا بهذا الشكل المطلق.
ويبقى حرفك زاهرا وحسك إنسانيا راقيا.
تقديري
الأنا تحكمنا، ترسمنا، تحدد مساراتنا لأن كل حياتنا تدور حولها وتقوك لها
خاطرة من أجمل وأصدق ما قرأت
أشكرك
-
أخي أبا عقبة ، مفهوم الأنا الذي قدمته يقتضي أن ينسحب على الأم أيضا ، ولا حاجة لاستثنائها ، فرحمتها بهم وعطفها وحنوها عليهم يشبع عندها حاجة وغريزة لا تملك هي فيها اختيارا وإنما غرست فيها من الخالق جل وعلا . وكذلك الأب يشترك معها في ذلك مع اختلاف في قوة ونوع الدافع ، وكلاهما يحققان من خلال هذه العاطفة والرعاية مقصد البقاء والاستمرار سواء علما ذلك عقلا أم لم يعلماه ، ومن ثم فالأنا حاضرة بقوة .
مودتي الغالية وتحيتي
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
عندما يتحوّل "الأنا" في حياة الإنسان إلى محور يستقطب كل مشاعره واهتماماته
يصدق على هذا الإنسان أنه اتخذ "الأنا" إلهاً. ويتحول "الأنا" إلى صنم في حياته
يعبده الإنسان من دون الله.
خاطرة فلسفية عميقة وتأملات هادفة وفكرا راقيا يميزك
تشدني نصوصك إلى العمق
سلمت وسلم مداد قلمك.
أخي الحبيب الدكتور مازن
أسعد الله أوقاتك
أما الأب فنعم ؛ فعبارات الآباء المشهورة : أريد أن أرفع بابني رأسي - أن أحقق به ما لم أحققه - أن أباهي به أصحابي ... الخ
وأما الأم ؛ فما أظن أنها تُعطي ما تُعطي لأبنائها لتحقيق غاية ذاتيّة ، وهي إشباع غريزة الأمومة !
قدْ تُشبع هذه الغريزة دون اختيار منها - كما تفضلتَ - ودون أن تقصد هي إلى ذلك ، ويبقى ضميرها ( الأنا ) منفصلاً عنها ..
تحياتي