أستاذي الجليل د. سمير العمري حفظك الله و سلمك ، و شكر فضل مرورك الكريم على القصيدة ، و أما عن تعليقكم ففي الصدر مما ذكر أضعاف ، و لكن مقام الواحة أجل من أن يشوب أجواءه ما سميتموه منزلقات ، و لو أن الله رأى في التلميح ذكرى لأقوام ضلوا ما وصمهم بالأنعام في كتابه الكريم ، فكيف بمن كان جبارا في الأرض نسأل الله العفو ، و العافية لأشقائنا في أرض الرباط .
لكم شكري و امتناني .