حين يبلغ الإبداع منتهاه لابد لنا أن نتوقف كثيرا كثيرا لنـمل ونتعلم ونستمتع
أستاذنا الرائع أبدعت كعادتك
حقيقة معجب جدا جدا ولست أتمني أن أغادر
تحياتي لك وتقديري واحترامي ومودتي
نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
حين يبلغ الإبداع منتهاه لابد لنا أن نتوقف كثيرا كثيرا لنـمل ونتعلم ونستمتع
أستاذنا الرائع أبدعت كعادتك
حقيقة معجب جدا جدا ولست أتمني أن أغادر
تحياتي لك وتقديري واحترامي ومودتي
ليــــل تــدلى كعنقــــود مـن النــــــار
ويـــاســـــمين بــأغــــــلال وأوزار
*
يريـده الموت .. والطوفــان محتـرف
حرْقَ القصــائد .. في زهـو كجــزار
*
يا عازف الليل هات الموت في علب
ومـزِّق الحـب – لا تحفـل – بمنشـار
*
يا جوقـــة العـرس هـــاتي كل قافيــة
ولــوِّني المشـــهد الــــدامي ببشـــار
*
كل الزنابق فوق الأرض قـد ســقطت
هــاتـــوا نـلملمهــــــا نــورا لأقمــــار
*
هاتوا من الشـعر نبضاً يقتفي وجعــاً
ويحـرس الشـمس من نـاب وأظفـــار
*
هاتــوا نشــيدا يــداوي جــرح قافيــةٍ
لأمــة رُزئت فـي صــدرهـا العــــاري
*
هاتــــوا رجــالا تثير النقــع صولتهم
وتوقــظ الذكـــر في فجـــر وأســحار
*
هـاتوا ســراة يقضُُّ الهــمَّ مضجعهـم
اذا تعـــرض ثــوب الطهـــر للقـــــار
*
هاتــوا نســاء تُعــدُّ اليــوم قهوتهــا
في فسحة الوقت دون الخوف من جار
*
هاتــوا وليـــدا ينــام الليـل محتفــــلا
بلـــذة النــــوم في روض وازهــــار
*
هاتـــوا لنـــا أمـــلاً في أمـة سـُــلبت
عــــزا مهابــا فأضحت دون مقـــدار
يا الله .. مشهد مؤلم استطعت تشكيل تفاصيله وتداعياته بدقة ومهارة
وكأنني استيقظت هنا ..
عذرا بلادي وستعذرك أستاذ محمد ..
لو لم تكتب إلا هذه الأبيات لكانت عذرا لك
بورك قلبك الشاعر بألم الأرض
وبوركت قوافيك ..
ورغم مرور شهر على القصيدة إلا أنني سأثبتها ..
دمت بحب أستاذي
قصيدة من النوع الفاخر تحار الذائقة عند وصفه
ربااه انصر أهل السنة في الشام وجميع الأرض
شكرا لك
عذرا بلادي... حتما ستعذرك أيها العربي الأصيل
نص صارخ غاضب على وضع الأمة وما آلت إليه أوطاننا
وبوح متوقد وألم يدمي القلوب
عذرا دمشـــق ويا بغــداد يــــا وطني
لو نملك الحـس نحـو الأهـل والـــدار
لأرخت القــدس بعــــد البين أعينــها
كــي تسـتريح من الكابــوس والنـــار
لاســتيقظ الفجــر بالأنــوار مغتســلا
وعتمــة الليـل تخبـــو بعــد إصـــرار
لاهتـزت الأرض من أعماقهــا وربت
وأخـرجَتْنــــا تراتيـــــــلا لأســــفـار
مشاعر صادقة فلا فض فوك
شاعرنا القدير/محمد ذيب سليمان
لك المجد
تحيتي وباقات ياسمين
يا عازف الليل هات الموت في علب
ومـزِّق الحـب – لا تحفـل – بمنشـار
*
يا جوقـــة العـرس هـــاتي كل قافيــة
ولــوِّني المشـــهد الــــدامي ببشـــار
*
كل الزنابق فوق الأرض قـد ســقطت
هــاتـــوا نـلملمهــــــا نــورا لأقمــــار
بارك الله لنا في يراعك شاعرنا القدير
بصراحة عدت بعد غياب لأبحث عن قصيدة لك هنا فأنا أستمتع بقراءة كلماتك الشجية
صرخة صادقة أبية.
بحرف متمكن وصور جميلة.
وهذا عهدنا بك كلما تكلمت عن الوطن.
حماه وحماك الله
مودتي وتقديري
استاذى القدير / محمد ذيب سليمان
تحية لك ولنصك البديع
الذى يضخ بإحساس مرهف
وصور ابداعية
وألفاظ جياشة
دمت لنا شاعرا مبدعا