الحاسّة السابعة والثلاثون

ما الشعر عندك غير لحن شائق

يتساب عذبا والعروق تردد

والقلب يطرب من خيال جامح

والروح غنت والخلايا تنشد

وانا هنا قلمى يسطر راغما

فحروف شعرك سيدى تتجدد

ولتلتلمس لى العذر انى مبحر

بجميل حرفك انه متفرد

اخى الحبيب

اعذرنى فوالله هذا انفعال لحظى أعلم انه لا يرقى للتعليق

على رائعتك ولكن هذا جهدى وغاية ما استطعت ان اكتبه

من فرط اعجابى بقصيدتك

وتقبل منى الف الف تحية اخى الشاعر العبقرى

الله الله
كم انتَ رائع التعليق والتغريد شعراً وشعوراً
.
اخي العزيز اسماعيل محمد شتا
اسعدني مرورك ايما سعادة . حتى طغت ابياتك المعطرة بصدق الباطن
على ارجاء المكان
كنتَ سامق الحرف والتصوير . شاهق الأثر والخطوات

لله انت من شاعر ايها الحبيب
كن بالجوار دائما
شمعة متقدةً

وشكرا لك

قصيدة جميلة حقا أخي بحسها وبجرسها وبكثير كثير من تراكيبها وسبكها. لكني استوقفني فيها غير موضع وجدته دون هذا بقليل لكن بهاء القصيدة أجمل وأجل!

أشكر لك هذا الحس وهذا الجرس وهذا الأداء الجميل!

دمت بخير وعافية!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

مرحبا مرحبا ، حياك الله وبياك
استاذذي العزيز الفاضل الدكتور سمير العمري
.
اسعدني مرورك ايما سعادة وانت تشرف ابياتي الفقيرة بهذه الاطلالة الكريمة
يستوقفني رأيك كثيراً وتعليقك بصدق

لستَ بحاجة الى استأذان للنقد يا دكتور
لكنه لعمري من حسن ادبك ورقيّ مشاعرك

وانت العمري .. اسعفني بعيوب الابيات
ورحم الله سيدنا ابن الخطاب حين قال
(رحم الله امرئ اهدى اليّ عيوبي)


تحيتي لبهاء حرفك وسموّ ذائقتك وشهادتك التي طرزت القصيدة بالسعادة

كن بالجوار دائما
وشكرا لك

قلادة درية طوقت جيد الشعر ..

روت مفرداتها ذائقة المتلقي شربة هنيئة مريئة

استمتعت بالوقوف تحت وارف ظلالها وتأمل معانيها .


أخي الشاعر المبدع صادق البدراني

دام يراعك وجمال إبداعك.

استاذتي الفاضلة الشريفة العلوي
...
على ضفاف الحرف تجتمع المعاني
سلاسل من سبك البديع
وتنقاد نحو بحور التألق شعراً ....... تلك التي أراها على الدوام بين اسطر تعليقاتك
دمتِ شراعاً يأخذ الروح الى بر السرور

مرورك الدائم وسام فخر ... وشهادتك تاج نشوة
عودي مع الفراشات مسحةً من نعومة الاجنحة

شكرا لك بصدق