ذاته الوقت الذي يؤرشف احلامنا يمنحنا مساحة تضيق وتتسع لننسج فيها احلاما اخرى رغم انها تصغر كلما طال تبقى حافزا لنا لاستغلاله حتى اخر نبض
إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» دعاء ... متجدد» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ذاته الوقت الذي يؤرشف احلامنا يمنحنا مساحة تضيق وتتسع لننسج فيها احلاما اخرى رغم انها تصغر كلما طال تبقى حافزا لنا لاستغلاله حتى اخر نبض
بعض المدن تهبنا الحياة حين ترتسم ملامحها على وجوهنا كابتسامة الموناليزا تحتمل الشعورين بحيرة الوسطية المتزنة
وبعض المدن نهب لها حياتنا فتطعم ملامحنا للتراب
أتراها ستعرف يوما اننا احببناها حد التلاشي؟
ام تراها تستطيع استجماع ملامحنا من غبار اتربة احيائها القديمة
وهل ستمنحنا جواز سفر لنجوب شوارعها الجديدة فنطارد ظلنا الضئيل الواقع خلف اضوائها الساطعة؟
جودي كي تجود الارض على ضفافك سنابل قمح
عانقي اطياف اللذة الحارقة وانصهري حمما على جانبي حقل ينتظر الحصاد
في وكر المكائد لا يجدي الصابون
دائمة الصفح
لا تعلم ربما بعض الصفح غباء
علها تتعلم من عثراتها
التعديل الأخير تم بواسطة أماني عواد ; 04-09-2012 الساعة 09:27 PM
القسوة مرض معد
قد يكون اخطر انفلونزا (الكائنات اجمع)
محاولة فاشلة لللحاق بالحزن
سابقة لاول مرة اجد الحزن يخشى احدا
قد يكون الشئ تماما كالمرء
يخشى من يطارده
هي
تحتاج احيانا لسكب لون على شفافيتها
لتبدو بالوان واطعمة متعددة
عذرا هكذا فقط تقدرها
.
.
.
حماقة(هم)
هي
تجد الوحدة بقسوتها ملجأها العطوف فما من مخرج الى انيس يستحق "هي"
جود المفردات لايشبع الروح ان عانى نقص احساس
وحده الاحساس من يسكب الماء فوق جفاف المفردة لتصنع منه يئر سبيل يروي
ظمأ ارواح تمربها ولو ببعض حروف