لا يجدي الحب حين يطعن الكبرياء
يا من تنظر من علياء صرح
اما عرفت ان كل امرء في نفسه سلطان ؟؟؟؟
بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
لا يجدي الحب حين يطعن الكبرياء
يا من تنظر من علياء صرح
اما عرفت ان كل امرء في نفسه سلطان ؟؟؟؟
كأنما الهواء حولي مختلف
كثيف حد خنقي
قاتم يحتجز الضوء
فتستعذب الغياب
وتبقى ابعد من حدود النظر وتستبيح انكساري مع كل اشراقة شمس
من المحال ان نلقي بمشاعرنا عند المفترقات ونؤمن بنقيضها وهذا ما يزجنا زجا للارتماء باحضان الخيال
فلو كان هناك التقاء عند المفترقات لكان الاختناق حتما عندها, وقد يكون التقاؤها المرجو نهاية الوصول, والنهاية موت, فصل اخير في مسرح تراجيديا الاماني
الفهم من ضمن ممتلكاتنا التي ندفع لقاء امتلاكها ضريبة , وحين نبدي عكس ما نفهم نكون قد دفعنا لاجلها كل ما نملك
اذكريني كلما تلاشى اللون على شرفات الشمس
اذكريني عندما تصفر سنابل القمح في حضن الربيع
ا
التعديل الأخير تم بواسطة أماني عواد ; 10-02-2013 الساعة 07:19 AM
يريدونك شمعة تحترق دون دخان
حاولت كثيرا ان انسى بحضورك ذاتي التي ذبلت في ملح ترابك لكنك في كل مرة تضعني امام خيبة كمرآة مهشمة يطل عليها وجهي ممزقا تماما كما اردت
ولان الفكرة تطال القيد ذلك الذي البسناه معصمنا ذات قدر, فتحنا لها ابوب الفرار تحلق في سماء الاماني, تعلو وتهبط بمؤشر جنوننا الذي ارتضى لها السطور دون الصدور سكنا ....
ما بين النسمة والزوبعة سرعة واتجاه .
لا تنفض ريش اجنحتي عن معطفك فالشوق طائر يستبيح كل الفضاءات