]وهل يخجل أستاذي , من قتل أصحاب هذه النعال ,الذين خرجوا لتشييع شهيدهم؟
ليتني كنت حارساً لها ![/SIZE]
نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
]وهل يخجل أستاذي , من قتل أصحاب هذه النعال ,الذين خرجوا لتشييع شهيدهم؟
ليتني كنت حارساً لها ![/SIZE]
الشاعر الكبير محمد النعمة بيروك
بورك العطاء وبورك المعطي
كنتَ مبدعا حقّا
فلإبداعك أطيب تحية
إنه عار ما بعده عار، كيف يجرؤ امرؤ على قتل أطفال ونسوة آمنين..
لكنه الجشع وحب السلطة الذي يجعل "الغاية تبرر الوسيلة" فوق كل شيء، بعدما أملاها "ميكيافيللي" لأميره..
لكن الفجر آت، فهاهو اليوم يفقد السيطرة على أجزاء مهمة من سوريا الحبيبة.. وسنرى فيه يوما بحول الله عز وجل.
تحياتي لكِ أختي آمال على تضامنك مع هذا الشعب المظلوم، والذي يُعبِّر عنه توقيعك أسفل ما تكتبين..
http://bairoukmohamednaama.wordpress.com/
وكيف له أن يخجل وما عرف الحياء دربه يوما
قبَّح الله سعيه دنيا وآخرة
أبدعت أخي الكريم محمد
تحيتي وتقديري
في زمنِ الغربةِ ..عُضَّ على وحدتكَ بالنواجذِ
أهلا بالأديبة الأديبة ربيحة وهذا المرور الذي أسعدني للغاية..
سعيد أن راق لكِ بعض هذا البوج وهذه التنهيدة الحرّى لما يجري في أرض العروبة دمشق وما جاورها..
ملاحظتك في محلها أختي الغالية.. لكن هل يمكن "استلاف" تعبير "بالمرة" من اللهجة؟ سؤال فقط.. لكِ ولمن مرّ من هنا، عسانا نستفيد جميعا..
شكرا لكل كلمة سطرتِها هنا..
تقبلي فائق تقديري واحترامي.
كانت بلادي تزرع وتصنع ولم تكن سوقا مفتوحا لنفاياتهم
لكنهم أحرقوها
قصيدتك رائعة أخي
شكرا لك
بوركت