عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الشاعر الكبير
د. سمير العمري
هي بشرى للأمة الإسلامية بقدوم عهدٍ جديدٍ مشرقٍ بإذن الله
قصيدة رائعة
تمام الود
نعم أخي الحبيب ، سارعت بارتجال هذه القصيدة سرورا لمصر وللعروبة بهذا الفوز الذي نرجو به أن يتغير حال الأمة وترتقي فوق الجراح ، والقدس هي مقياس الحقيقة في صدق الانتماء العربي والإسلامي.
أدعو الله أن يوفقه لما يرضيه تعالى وأن ينصر به ويحرر البلاد والعباد من كل جور وظلم.
وأشكر لك من القلب تقريظك الكريم وحسن تفاعلك مع النص.
دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!
تحياتي
هذه القصيدة رائعة جداً ،،، وهي قوية السبك والنظم،،،
وقد شعرت بالروعة والجمال عندما قرأتها
وهي مفعمة بمعاني الفرحة والشعور بالعزة والنصر،،، اضافة الى روعة نهاية القصيدة
وان شاء الله تكتمل الفرحة بتحرير باقي البلدان من الطغاة وتحرير القدس والعراق
بخ بخ لحرف تخطه بيدك وشعور تمزجه بصدقك وودك ، ولله درك من أديب مفوه تلبس الحروف من خز وصوف فتأتي ناعمة دافئة فيا لحبور النفس من هذي القطوف!
دمت ودام ألقك ورقيك المحلق في مدارات النقاء والبهاء!
وأشكر لك من القلب تقريظك الكريم وحسن تفاعلك مع النص.
دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!
تقديري
أرسلت حرفك رسولا بأمل الفلسطينين والعرب جميعا، لكنها اليوم تجد المرسل إليه أسيرا محكوما بالإعدام في البلد الذي اختاره رئيسا ولم يمهله ليرى ما عنده
ولم لم يكرم الرجل بغير هذه المعلقة لكفته عزاء، وليتها تصله فقد قدم مما رجته الأمة على لسان شاعرها ما سمحت به أيامه في السلطة
تقديري لشاعر الأمة
فَــامْـدُدْ لِــغَـــزَّةَ شِــرْيَـــانَ الإِخَــاءِ عَــلَــى
فَـتْــحِ المَـعَـابِـرِ وَامْـسِــحْ دَمْـعَــةَ الــقُــدْسِ
لن أعلق ، ولكني سأترك هذا البيت يتيمًا هنا كما ترك العرب والمسلمون القدس يتيمًا هنالك وانحرفوا .
وكما تركوا مرسي خلف القضبان وانصرفوا .
آسف سيدي .. ما كان لي أن أقتطعه من دوحتك العظيمة المتماسكة ، ولكنها الحقيقة المرة والواقع المؤلم .
رأيت أن يبقى هذا البيت منقطعًا يشكو العملاء إلى الله ويلعنهم إلى أن يبعث الله سيف العزة والإباء .
حفظك الله وحفظ قدسنا وفلسطيننا ومصرنا وشامنا ويمننا .
تحاياي .