ايها المار النبيل المبدع محمد ابراهيم الحريري .. لك كل التحية و الشكر على هذا المرور الجميلالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد إبراهيم الحريري
بارك الله فيك .. تحياتي و تقديري و مودتي .
القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ايها المار النبيل المبدع محمد ابراهيم الحريري .. لك كل التحية و الشكر على هذا المرور الجميلالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد إبراهيم الحريري
بارك الله فيك .. تحياتي و تقديري و مودتي .
نعم ؛ التاريخ يعيد نفسه ! لكن متى تعود العزة لنا ؟!
إنتحروا = انتحروا .
بوركت أخي .
أخي الثائر قلبا وقلما
شاعر
حين يقدم الشاعر مايقنع بإقدام الحكام على الانتحار ، يكون بذلك فتح فصلا طريفا – لكنه أيضا جاد – في ديوان الشعر ، وقد كنت أفكر في تسمية هذا الفصل منذ ما يربو على العشرين عاما باسم ( الفتاوى الشعرية ) ، بعد محاورات شعرية مع بعض الأحبة من اذوي المقدرة الشعرية الفذة .
وهي فكرة جديرة بدراسة تستقصي نماذجها ، وتبين كيف تناولها
الشعرا في ضوء المنظور الفني لهذا الفن العريق الذي نراه قادرا على تناول مشكلة رغيف الخبز كتناوله مشكلة الصراع بين الحق والباطل ؛ لأن المتكأ هو الإبداع الفني .
وقد حققت كثيرا مما كنت أتوق إليه في قصيدتك هنا بمهارة ذكية ، وبراعة تشهد لك بطول الباع في معالجة التجارب .
ففتواك التي سمعتها من الإمام وصغتها ببراعة حكم يتكيء على الواقع الممض ، والأحداث التي ليس لها من نتيجة عند من يزنون الأمور بمنطقية بحته إلا الرضا بالموت ؛ وليس من وسيلة غير الانتحار القائم على اقتناع تام .
ولم تفارق الفتوى سخرية تتخفى وراء الأفكار الجزئية ، حتى أوشكت تطل في بعض المقاطع ، وخاصة :
و هكذا سمعتُها هواتفاً
في أصدق منامْ
وإذا كان بعض الكرم ممن سبقوني ابدوا بعض الملاحظات فإني أستأذنك في بعض التساؤلات :
- القصيدة كلها ينتظمها إيقاع ( مستفعلن ) إلا في :
هكذا أفتى الإمام ( مكررا ) وهومنتم إلى ( فاعلاتن ) فهل قصدت إلى هذا التنوع النغمي ؛ سائرا على درب من تحدث عما عرف لدى جهابذة النقد الحديث بـ ( مجمع البحور) ؟
هذا تساؤل عام .
وإلى بعض التفاصيل :
- و سال من جراحنا
انهزام و انهزامْ
خلل عروضي صحبته مخالفة نحوية غير مبررة بضرورة الشعر ، فمنع انهزام من الصرف محل نظر ، وربما لو كان التعبير :
وسال من جروحنا
دماء الانهزام
أو :
أنين الانهزام
على أن كلمة جراح جمع جراحة وليست جمعا لجرح ؛ فجمع الجرح جروح أو أجراح
- انتحروا
فربما يكفّر انتحارُكم ذنوبكم
و يمحوَ أخطاءكم
علام نصب المضارع بلا داع ، فهل من الممكن القول :
فتنمحي أخطاؤكم
أو :
فتمَّحي أخطاؤكم
- و يرفع لكم مقامْ ....
خروج عن النسق الموسيقي لـ( مستفعلن ) ؛إلا إذا كان الفعل ( يرفع ) مجزوما ، وهو غير جائز ؛ أمن الممكن أن يكون :
ويعتلي لكم ( أو : بكم ) مقام
-
قد فاض في أوجادنا
لعل الصواب ( أوجاعنا )
-
و يدفن مشاعر الحياة و الإباء
خلل موسيقي ، ومن الممكن أن يكو ن:
ويدفن الحياة والإباء
أو :
فتنتهي مشاعر الحياة والإباء
- و هكذا سمعتُها هواتفاً
في أصدق منامْ
خلل موسيقي ، وربما يكون أولى :
في صادق المنام
أنْ بلّغوا حكامكم
بأنّ أفضل أعمالهم ينتحروا
قربية من النثرية من جهة ، وفيها مخالفة نحوية من جهة أخرى ؛ وذلك بحذف نون المضارع بلا داع ، ومن الممكن أن يكون :
أفضل ماتأتون بالأعمال في الحياة
أن تنتحروا
أو :
أفضل مايأتون بالأعمال في الحياة
أن ينتحروا
وأعتذر لك عن الإطالة التي قد تكون مفضية إلى السأم .
وأقدم قرين اعتذاري شكري لك وتقديري لتمكنك .
جزاك الله خير الجزاء ، وبارك لك قلمك وقلبك .
د. حسان الشناوي
شاعرنا المبدع الكبير
لاأويد رؤيتك ودعوتك للانتحار
الحاكم الظالم صنعه محكوم جاهل
والاثنين
سيحاسب أمام الجليل
عن فقه السياسة الشرعية في منهاجنا المحمدي المهيمن
وعن أصل الشرعية التي يدعيها رؤسائنا
\
بالغ تقديري
الإنسان : موقف
لله درّك أستاذنا المكرم د.حسان الشناوي على هذا المرور الكبير ..
الواقف على الأوزان والإيقاعات والفكرة العامة ..
أوّلا معتذراً لك على تأخّر الرّد مع جزيل الشكر والودّ ..
أمّا وجود كمّ الأخطاء فيها ـ خصوصاً اتي تخصّ الوزن والإيقاع فلأنّها كتُبتْ من غير رجوع الى ضوابط العروض بكلّ صراحة ، ووقتها لم أكن أحسنُ العروض ولا لي فيها تمييز ..
بل كانت على وقع السّماع ..
وهي فكرة ساخرة- كاريكاتورية - أكثر منها فتوى على الواقع ..
كأنّ هذا الصّمت المطبق و الخذلان العام الذي أصاب حكامنا وأنظمتنا في قضايانا المصيرية صارَ وصماً لهم كما هو وصمٌ لزمنهم .. سوف يلاحقهم عبر التاريخ ويدينهم .
وعند الله لا مفرّ ولا مهرب لكلّ متخاذل وكلّ مشتغل منصباً لم يؤدّ فيه حقّه لله ولعباده المسؤول عنهم ..
لك وافر التحايا والتقدير أينما كنت ، ونفع الله بعلمك ونصحك وأدام تواضعك ..
أخي الفاضل الشاعر
لا فض فوك وأدام الله قلمك
كنت صادقا ومؤثرا ومعبرا عن مشاعرنا
اللهم بدل أحوالنا وانتقم من آسرينا
كل التحية والتقدير .
كلنا ذاك الغاضب أيها الشاعر القدير إدريس الشعشوعي
كلنا دب فينا السأم من ساسة تفننوا في تمريغ جبين الأمة في الوحل
قصيدة جميلة أستاذي الفاضل
خالص التحية والتقدير
في زمنِ الغربةِ ..عُضَّ على وحدتكَ بالنواجذِ
الأستاذ ادريس الشعشوعي
نبرة عزة تصرخ منددة وغاضبة
ولا حياة لمن تنادي
تقديري وإعجابي مع إكليل جوري لروحك الطيبة
أخي الحبيب
شعر جميل ومعبر
ماذا بقي منهم وقد ماتت ضمائرهم
دمت بخير
محسن شاهين المناور